part 4

109 16 2
                                    

قـدرنا-الصبر
~~~~~~

بقلمي: الكاتبه رحـمه
~~~~~~~~~~~
هلي ما ينحچن كلهن
ضعت و عيوني باعني.

~~~~~~~~~~~~

مرت فتره نفس الروتين اني حته صلاتي تاركتها
نفسي هاملتها حته لا امكيج ومرات اسبح وما امشط شعري من اشوفه فد مره صار يلا تعبت

نفسيتي مصفره ضعفانه واصلاً من اخلي مكياج اصير زومبي اباوع ع وجهي واني مكيجه اخرع

رحت ركض مسحت المكياج وابجي وين اني ليش هيج جنت من احد يشوفني يتغزل بجمالي ومع العلم جنت صغيره يعني ملامحي بعدهن مكاملات المهم فاتت عمتي للغرفه شافت عيوني حمر كالت:

ام قتيبه: انتِ ليش هيج تسوين اهلج نسيهم امج هاي الحيه امسحيها من راسج هيه هاي هم تسمه

ام وابوج بيد امج ميكدر عليه وهاي اختج الذابحه روحج عليها تدرين مرت عمج تكول بـ الخطوبه مال ضي لكيت بنان تبجي.

اني الثوله كتلها بفهاوه:

ضي: اي هيه جانت تحبني بس مدري شبيها نكلبت.

جان تكُلي بغيض وبحقد،

ام قتيبه:يثوله متبجي عليج تبجي لان انتِ اخذتي قتيبه قبلها وعبالها ناخذها هيه لـ قتيبه.

اني هنا ضليت صافنه وهيه تحجي وتغلط ع ماما اني من حركت كلبي،كلتلها

ضي: اي هيه ادبسسز من زمان تريد تزوج وكلشي تعرف ع رجال والمره وهيه ممزوجه.

ام قتيبه: لو تدرين امج شحاجيه عليج يم بيت عمج ايمان كلتلي تكول لابنتي ولا اعرفها هلزباله هاي بت قتيبه امداها.

ضي: ضاك النفس بس احس مشاعري متجرده يعني صار هاي ثالث مره عمتي تحجي ع اهلي واني عندي عادي.

ام قتيبه: وازيدج من شعر بيت بنان انخطبت ماخذها ابن جوارينكم الله اعلم يجوز عدها علاقه ويا هاي اختج تخوف.

اجت منار تباوع عليه بحقد بكلبي كلت ياستار شيخلصني بعد وعلى خطوبه بنان مهتميت وكلت بعد خلي صدك احذفهم من راسي شو همه ميردوني من باجر اعتني بنفسي وبزوجي وبـالطفل من يجي

ونكعد نسولف اني بس اغلط ع اهلي واحجي عليهم وهوه يضحك عليه بطني بدت تكبر صار عليه 6 اشهر وهنا بلشت منار وسمها رجعت ابدل واعدل

نفسي وقتيبه مداريني من يفوت للبيت يبوسني ومن يطلع يبوسني وهاي منار من تشوفها هيج تزيد بحقدها تشوفه هيج تعوج بحلكها وهوه ميسوي هاي
سوالف يم عمتي لإن تضوج واربعه وعشرين ساعه تحاسب ع تنضيف تريد حياتنه بس شغل واذا لكت

شي مو نفس متريد تكلب الدنيا وشلون تحرك كلبي تخابر بناته وسولفهن كله يبعد امج حبيبي كلبي بنياتي احسها تضوجني صح اضوج وانقهر بس قتيبه ينسيني،

قدرنـا الصبر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن