تجنب الأخطاء الاملائيه
...
كانت تمسد قضيبه بيدها تحاول اغراءه قدر المستطاع هو غير مهتم بها لقد كان يستنشق سجائره بعيدا عن ما يحدث لا هيا بكل قهر مره اخرى جلست بخطها النصفي على قضيبه تداعبه بمؤخرتها تحاول جعله ينتشي " صدقي انكِ اكبر عاهره" فوراً امسك بها جيدا معتليها على الأريكة لذا هيا أبتسمت حين رويته الآخر ينزع سحاب بنطال و يخرج قضيبه لذا هي بسرعه باعدت بين فخذيها باتساع معطيه له المساحه و فوراً هو انتزع ملابسها لتفريق بين فخذيها بوسع ليضع مقدمه قضيبه لتجعلها. تتأوه بضخب "اه أنه ضخم تمهل" ابتسم بخبث و حشره بمهبلها دفعه و أحده و هذا جعلها تشهق تود غلق ساقيها لكنه امسكها مره اخرى يحاول تثبيت سيقانها
كان يضاجعها بقيوه يدخل بها لاعمق نقطه ثم يخرج بسرعه و يدخل بسرعه كانت دمائها تتسرب بالفعل من فخذيها لكنه لم يهتم و كان يضاجعها و ينكح جسدها بقسوه لذا هيا اقتربت منه بغنج تحاول تقبيله"قبلني اه من ثم امتص ثديي" لم يعجب هذا الكلام الرجل الذي لم يهتم فقط كان ينكحها "يوجد حليب بثديي" و فوراً نظر لها بغضب مرعب جعلتها تصمت لقد كانت تطالبه بامتصاصهم لأن حملتيها انتصبتا و بدأت ترعاها و هذا جعلها تضع يدها على ثديها تخرجه من حماله صدرها و تقربه من فم الأكبر الذي أبعدها بقسوة "اه احتاج امتصاص" فوراً سمعت ضحكت الأكبر ترتد برعب و هذا ارعبها قليلا"لدي ثدي حسناوي لا أريد امتصاص غيره" فورا نظره نحوه بغيره تحثه على الاكمال لذا هو قهقه بخفوت"أنه زوجي" و هذا جعلها ترتعد و تحاول دفعه لذلك هو امسكها من رسغها يحدق بها بغضب و يشد عليها "هل حقا لا تحبني؟" هذه الجمله جعلته يقهقه بصخب "كيف لي ان احب عاهره؟" نظرة نحو عينيه تحدق بهما كأنهما ملاذها" كنت مجبوراً اتركك" قهقه الآخر بخفوت و تجاهلها و بدأ يدفع بها أعمق من قبل حتى أنها كانت على وشك فقد وعيها بالكامل و هذا جعله يبتعد عنها و يسحب بنطاله و يأمر الجنود بمراقبتها كان ءاهباً نحو مكتبه في المنظمه لكن فوراً رائ هاتفه يهتز و هذا جعله يمسكه ولكن ما فاجئه أنه زوجه الصغير جون لذا هو ابتسم و حمله
و فوراً رد عليه بعمق
"كيف حالك حلوي"
"ببخير وانت" ابتسم الأكبر للطافة الأصغر
"عندما تكون بخير جون سأكون بخير !" ابتسم الأصغر بخفوت لم يتوقع أن المحادثه جميله كهذه " لقد جاء الطبيب و أخبرني أنني احمل بفتاة" هذا الكلمات جعل قلب الأكبر يرفرف ذا هو ابتسم بعذب"فتاة؟كنت أريد فتى" و هذا جعل ارم يسمعه لذا ارم جلس قرابة ڤثرست و تحمحم "هذا لانك لم تكن قويا بالممارسه" و فورا تلقى نضره من الأكبر جعلته يحتكر ليكمل صفوا مكالمته لينهيها...
"اذاً لماذا لم تقتلها ڤيرست" نظر الآخر نحوه ثم رص على قبضته بخفوت " هيا لم تفوح ما في حجرها من سموم اوليڤر" ابتسم الآخر يربت على كتفه "انت تعلم أنها متلاعبه صحيح" اومى له الآخر مؤيد لحديثه " وما عساي فعله ارم و هيا تقول إن اوليڤر كان يهددها" نظر نحوه الآخر بمنطقبه جاعلا من التفكير يغزو كيانه " ربما حقا ليس لها علاقه بالأمر لأنها لم تبكي على فراق اوليڤر ! لذلك لتخبرك عن أماكن اسلحه اوليڤر التي سرقها من المنظمه التابعه لنا و بعض التراب المحرم دولياً ! عليك استتدراجها حسنا.على ما اعتقد فهمت قصدي لذلك اعتني بزوجك و حمله جيداً"
اومى له الآخر ثم أسند بجذعه على الأريكة التي يجلس بحجرها "لا تنسى الأسرى الذين استوحيناهم من اوليڤر لذا سأذهب لتفقدهم أنا لربما نستفيد منهم!" همم الآخر بصمت ثم ذهب من مضجعه خارجاً من المكتب تنهد ارم بيأس فهو يعرف أن قمت كذبه أو حادث سيحدث
أنت تقرأ
ڤيرست
Actionمَاذا سيَحدث عِندماَ تورط نفسكَ مع أكَبر زَعيم ماَفيا ؟؟ عليك حسب حساب لجميع أفعالك قبل اللعب بذيلك لانك ستقع بمتاهه لن تخرج منها أبداً توب:تايهيونغ بوتوم:جونغكوك