ڤيرست

25

تجنب الأخطاء الاملائية

آࢪجو໑َآ آلتفآعل
تو໑َجد ࢪوآيه آخِࢪى في حسّآبُي
آࢪجوآ آلدعمِ

...

حسناً لا شي جديد فقط الخيبة ما ترافق روحي لقد مضى ما يقارب السنتين و ثلاثة أشهر و أربعة عشرا يوماً انا حقا أشعر بالندم الان لا اعلم لما ربما تخطيت قليلاً .
ولكن آلم قلبي لا زال فعالاً ،اللعنه على حظي الغبي لقد انفصلت عن الجامعه لمدة أسبوعين و هذا سيخفظ من معدلي النهائي ربما حتى لن أحصل على شهادة جيد أنا أشعر بالوعكه. اتمنى حقاً أن يكون لي شخص يسندني فالذين كانوا يسندوني الان هم غير موجودين تركوا قلبي و مضوا قدماً وانا ما زلت اتحسر على الحياة ظالمة انا حقا ليس لي شخص ما اشكي له همي و ضيقي،ان هذا مرعب بحق اتمنى أن تذوق مما ذقت ڤيرست اللعين اتمنى أن تتعفن في الجحيم السابع ،بعد أن جعلتني اتقبلك و احبك فررت من أمامي بافعالك في بادئ الأمر كرهتك كره شديد خصوصاً بعد تقييدي و التعدي على محرماتي لحتى اغتصابي لقد أصبحت هشا وقتها لقد مررت باصعب ايامي لقد أخطأت بالفعل عندما اتخذتك حبيبي البيلوجي لكنها صدفه لا اكثر و عندما أخبرتني انك ستتزوج بي ضننت أنه لربما انك ندمت من أجل لمس جسدي و التعدي علي ولم أعلم ما هيا نيتك حتى علمت انني احمل بداخل بطني جنين و حينها انت أصبحت مجنون كدت أن تقتلني من غضبك لقد كنت خائفاً لقد كنت تفرغ شهوتك بي كثيراً بعد شهرين من الحادثة لقد تعلقت بك حقا و احببتك لقد كنت تعتني بي و خصوصا حين جائت تلك الفتاة المسماه ب ميرا و جعلت مني أسقط لتاتي لتاخذني و تعتني بي لقد ازدادت مشاعري نحوك بشكل كبير غرقت بك لكن حينما جاءت تلك المدعوه ايدين لم احظى بيوم جيد انها حقا شيطان لعين لقد جاءت كالعنه تخرب علاقتي بك ،انا حينها لم اهتم لبعض الملامسات التي حصلت بينكما ظننتها طاهره لكن حينما سمعت صوت تأوهات و اختفاء تايهيونغ بمنتصف الليل و رؤيتك بمنتصف الليل تضاجع تلك العاهره لقد فاضت مشاعري لقد بكيت جداً حقا هذا شعور يكسر القلب أنا لقد احببتك جداً و حينما فارقتك اشتد قلبي من آلالم لقد حزنت لفراقك لم استطع التخطي لقد انتهى قلبي لافعالك لقد كنت أريد أن أعود لكنني خفت منك فلم استطع كيف لي ان اعود لك بعد أن حطمت قلبي سأكون من غير كرامه حقا ،دع تلك العاهره مفرغ شهواتك اللعنه على شهوتك ايها اللعين،لكن ما ذنب تلك الصغيرة التي تركتها
تنهدت بيأس ذاهباً لعملي بعد أن مسحت شلالات من الدموع الحارقه ،فقط ذهبت إلى العمل هو الوحيد الذي يبعد محياي عن أفكاري  اللعينه حوله أنا ما زلت احبه لكنني مع مرور الوقت بالطبع سانساه بالطبع .
عدة كيلومترات سيراً على الأقدام كنت أمام عملي بحق أنها فقط ثلاثة كيلومترات أنا جعلت منها روتين لي لتوفر ما اجنبيه أشعر بالتعب حقا دخلت بهدوء فرأيت المدير ينادي بي تنهدت اذهب ناحيته
"اليوم سيأتي السيد كيم كونه سيستاجر هذا المكان،ان كنت تريد العمل ليلاً كاضافه سأقدم لك ضعف راتبك لهذا الشهر" ابتسم الصبي يومى الأكبر " بالتأكيد سيدي فأنا بحاجه للمال*
"جيد يمكنك بدئ التحضيرات"
حسناً لا اعلم من هو هذا كيم لكن أنا شاكر مونني ستعمل و تجني مالاً وفيراً اللعنه أنا سعيد "ما انت بفاعل كوكي" تنهد الأمر ببرود يناظر مارك اللعين هو لا يحب من اهد مقاطعة اللحظه التي تعبر عن السعادة بالنسبه له و هيا المال " لا شأنك اعمل وفمك مغلق"
ارتمس العبوس محيا الفتى المقابل لجون الذي يعمل بصمت "لماذا هذه الكلمه عالقة برأسك" ناظره الآخر بحده قبل أن يعود للعمل "مبتذل" العمل حقا يجعل الأصغر يطرد عدة أفكار نحو الرجل الأكبر سناً منذ فراقهم للان هو حقا لا يمكنه الجلوس أو النوم بسلام اللعنات تلحق به منذ ذلك الحين اللعنه فقط