زوجتي، من فضلك توقفي عن الهروب

الحب والحرب 7

يعتقد لين ميان ميان أنه سيقيم علاقة جنسية هذه الليلة بالتأكيد.

خلال الأيام القليلة الماضية، تمكن لين ميان ميان من الهروب من العاطفة الليلية باستخدام البخور لجعل الإمبراطور ينام. وكالعادة، لم يفوت الإمبراطور يومًا لإغوائه للنوم. كل ليلة يتبادلان القبلات مثل الأرانب وبدأ لين ميان ميان يشعر بشيء ينمو داخل قلبه.

لحسن الحظ، لم يشك الإمبراطور أبدًا. لم يسأل يان جين لونغ عن سبب إغمائه فجأة أو لماذا لا يتذكر أي شيء من تلك الليلة. بعد كل شيء، كان لين ميان ميان مجتهدًا حقًا في استغلاله لدرجة أنه ارتقى إلى مستوى أعلى كل ليلة وحصل على لقب إله هاندجوب. في الواقع، من خلال القيام بذلك باستمرار كل ليلة، اكتسب لين ميان ميان المهارة والقدرة على التحمل التي يمكنه من خلالها القتال تقريبًا مع تلك العاهرات الأسطوريات اللاتي يمكنهن استخدام أيديهن بشكل إبداعي.

لقد بكى وهو يفكر في مدى غباء هذه المهارة.

كان الأمر يسير بسلاسة حتى جاء الأسبوع الثاني. فجأة، بدأ الإمبراطور يطور مقاومة للدواء. فهو، بعد كل شيء، الإمبراطور. منذ صغره، تم تدريب يان جين لونج على شرب وأكل السم. هذا جعل جسمه يطور المواد الكيميائية اللازمة، ووصلت مناعته إلى الحد الذي يجعل حتى الكوبرا الملكية المعروفة بسُمها القاتل تشعر بالإحباط.

منذ ذلك الحين، أصبح الوقت قبل فقدان الإمبراطور للوعي أطول. كان الإمبراطور يحب التقبيل والمداعبة مع لين ميان ميان لدرجة أن لين ميان ميان نفسه كان على استعداد للخضوع فقط لإطلاق سائله.

لذا، مع بقاء الإمبراطور مستيقظًا لفترة أطول، سيفعل كل شيء لجعل لين ميان ميان يجن. بمجرد لمساته، ستبكي لين ميان ميان متوسلةً أن تطلب المزيد. ستفرك الزوجة نفسها حتى تحصل على الرضا المطلوب. ومع ذلك، عندما اقتربت من الذروة، سيغيب الإمبراطور عن الوعي تاركًا الزوجة الشهوانية في ألم.

ثم عاد لين ميان ميان إلى رشده. وبوجه محمر مليء بالخجل، استمر في أداء الوظيفة اليدوية. ومع ذلك، يبدو هذا الأمر صعبًا بعض الشيء أكثر من المعتاد. فقط لأن يان جين لونج تأكد من أن زوجته ستشعر بالمتعة فقط في السرير، لم يستطع لين ميان ميان إلا أن يفرك نفسه أيضًا أثناء أداء الوظيفة اليدوية.

في الواقع، كانت هناك ليلة واحدة حيث كان متحمسًا حقًا لدرجة أنه امتطى الإمبراطور. من خلال وضع كلتا عصا التحكم معًا، شعر لين ميان ميان بسعادة بالغة. حرك يديه لأعلى ولأسفل حتى وصل إلى النشوة. كان الإمبراطور كما هو الحال دائمًا وكان لا يزال منتصبًا. لم يتوقف لين ميان ميان وفرك كلتا العصاتين مرة أخرى حتى وصلا معًا.

في صباح اليوم التالي، استيقظ لين ميان ميان، وأدرك الخطر. خطوة واحدة أقرب وكان من الممكن أن يقود نفسه إلى الجحيم. ومع ذلك، يمكنه الآن أن يفهم بطريقة ما سبب إعجاب المحظيات في القصر بالإمبراطور على الرغم من متلازمة الرومانسية التي استمرت لمدة شهر.