" لا أهابُ الصحافة ولا اقترابي مِنكِ وإن
كُنا أمام كاميرا ... فما بالُكِ حينما ننفَرِد ! "
-مصمم أزياء وعارضة من عائلةٍ نبيلة تتلاعبُ بالدماء وبدورِها كإمرأة ناجحة وجميلة فهي اشتهرت لدى هذا المُصمم ببساطة ...هذان الإثنان تجمعهما علاقة فاشِلة منذ الث...
هذا ليس الفصل الأخير اعزائي ، باقي فصل لكنه سيكون قصير نوعا ما🤍
رغم أن الشروط لم تكتمل للفصل السابق لكن علينا إنهاء الرواية خلااصص .
يلا ولعوا هذا الفصل رح تصادفوا كل ابطال الرواية و كل الشخصيات الي تمنيتوا تشوفولها مشاهد يلا نبدأ و نقول بسم الله :
_______
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
°
°
°
«32 : فوضى الأيام / فوضى عائليه »
°
°
°
🪐
_______
" إن لم تُعطِني سونهي سأُطلِقُ النار "
طلب سوكجين فاستمر المُحقق تايهيونغ بالتبسُّم مُستخِفاً بما يُقال .
" و إن لم تُخفِض سلاحك ستكون على المحك أنتَ و عائلتَـك كُلها ، لا بُد و أنك نسيتَ أن جميع أهلك صاروا في أرضنا لا في أرضِكُم "
انتهى المُحقق من الإستِـهزاء فانطلقت تلك الرَصاصةُ فجأه لإصماتِ الشجار .
انتهى ضجيج مُحقق شُرطة و رجُل مافيا وسط مركز للشُرطة و بأدلةٍ واضحة على اعتداء واحد على الآخر .
كان ذلك من منظور القِسم ، ظنوا أن المُحقق قتل سوكجين أو العكس .
أو رُبما جونغكوك هو من فعل !
تجمهر رجال الشُرطة خلف جونغكوك الذي دلفَ القسم مُنذ لحظات ، التفوا حوله عند مدخلِ باب مكتب المُحقق و اتضح لهم أن مصدرَ الرصاصةِ كان من مُسدسِ العميل جيون جونغكوك .