Chapter 3 |

104 7 0
                                    

استيقظت الساعة ٧ وفعلت روتيني المعتاد ( غسل اسناني ووجهي ووضع مرطبي والفطور والذهاب للرياضة )

عدت من الرياضة الساعة ٨

سأغير ملابسي وانزل حقيبتي وسأجلس بغرفة المعيشة

لبست *الصورة* وانزلت الحقيبة ووضعت اغاني ون دايركشن لأستمع اليهم قبل الذهاب لهم 😌 اخذت الابتوب وبحثت عنهم

" اذاً زين هو خاطب ، انه وسيم "
" وهاري واعد الكثير ولكنه الآن عازب 😊 "
" ولوي حبيبته الينور "
" وليام حبيبته صوفيا ، تبدو لطيفة "
" ونايل اعزب ، يعشق الطعام "

" ممم مثيرون للاهتمام "

سمعت بوق السيارة

" اللعنة وصل "

اغلقت الابتوب ووضعته مكانه واخرجت للسائق الثلاث حقائب ، الاولى بها : ملابسي ، الثانية : احذيتي واكسسواراتي ، الثالثة : حقيبة العمل :) .

ركبت السيارة

" متى سنصل ؟"
قلت للسائق

" بعد ساعة "
قال لي وهو يدير المحرك

" حسناً "
فتحت هاتفي اراسل آريا

" انتي بالطريق اذاً ؟"
قالت لي آريا

" نعم ، لقد بحثت عنهم كثيراً "
قلت لها بحماس

" لا تنسي بأنني معجبة لهم ، دعيني اقابلهم ولو لمرة ارجوك "
قالت لي بترجي

"ههههههه حسناً سأنتظر الوقت المناسب"
قلت لها

"اشكرك اختتتييي"
قالت لي بصراخ

"اذني ، سأغلق وداعاً "
قلت لها بملل

"وداعاً"
قالت لي

بعد ما وصلت
نظرت للمنزل

"كبيييررر وجميييل"
قلت بهمس

"نعم انه كذلك "
قال السائق بضحك

"هههه سمعتني "
قلت له وانا اضحك

"نعم ، هيا لندخل"
قال لي وهو يمشي امامي

طرق الباب وفتح

"اهلا مارك"
قال الاشقر

"اهلا نايل"
قالها مارك

لقد توقعت انه نايل وانه ايرلندي ايضا جميل :)

لقد كان يرتدي فقط البوكسر وشعره مبعثر وبيده طعام
توسعت عيناي

"اوه المصففة "
قالها بأرتباك بعدما شاهدني واختبأ وراء الباب

كتمت ضحكتي تصرفه طفولي

"اوه استمعي عدي للعشرون وادخلي لوحدك حسناً"

"هه حسناً" قلتها بهدوء

#نايل

كنا نحتفل بقدوم المصففة لا نعلم لما نحتفل ولكن احتفلنا ربما لانها مثيرة ههه

Temporary Hair StylistWhere stories live. Discover now