chapter 2

7K 276 41
                                    


كلمتين مهمين بس قبل الشابتر كده

انتو والله كنتو بتفرحوني اوي لما كنتو بتتفعلو معايا

و كان في ناس كتير كانت بتكنب كومنتس و بطلت تكتب

عيزا بس اقولهم أن كومنتاتكو كانت بتفرحني اوي و كانت بتخليني عيزا أنزل شابترز أسرع

بجد والله انتو بتحسسوني أن القصه رخمه أو تقيله علي البكو

اتمني تتفعلو معايا زي الأول       
.
.
.
.
.

وصل كل منهم الي المنزل تيسا كانت خائفه بشده لم تكن تعرف حتي لما هي خائفه هكذا و أيضا صوره الرجل الذي رأته في المطار لم تفارق عقلها و دائما ما يراودها اسئله

لما هو كان يبتسم لها

و لما ابتعد عندما جاء زين

و بمناسبه زين فا هي أيضا لا تعرف لما هي تشعر هذا الشعور الغريب اتجاهه

هي تشعر انها لم تكن تحبه قبل فقدانها للذاكرة ولكنها دائما ما تقول ان هذه فقط تخيلات لأنها لم تري من زين شئ سئ 

هي فقط تشعر بشعور غريب و لا تجد له أي اجابه

اوقفها عن شرودها صوت زين و هو يحرك كتفها

زين : هيلين حبي هل تسمعيني

تيسا : نعم أسفه فقط كنت شارده قليلا

زين : لا يوجد مشكله حبيبتي هل اعجبك المنزل

تيسا : نعم انه رائع....هل هذا كان منزلنا

زين : نعم

قالها و هو يبتسم لها هو يعاملها بلطف شديد و هذا ما يزيد من حيرتها فهي لا تعلم لماذا هي تشعر هذا الأحساس الغريب داخلها

زين : حسنا هل تحبي أن نأكل بالخارج أم هنا

تيسا : كما تحب

زين : حسنا سوف احضر انا الطعام انتي كنتي تحبي طعامي جدا

هي ابتسمت له و هو ارشدها الي الغرفه لكي تبدل ملابسها

هب بدلت ملابسها و بعدها خرجت له لكي تجده في المطبخ يحضر الطعام

تيسا : زين

زين : ماذا حبي

تيسا : اخبرني كل شئ عن حياتي كيف كنت هل كان لي أصدقاء أم لا اين عائلتي كل شئ

زين : أولا انا لا أعلم اذا كان لكي أصدقاء أم لا انتي كنتي غامضه جدا و لم تكن تحبي أن يعرف أحد عنك اي شئ حتي انا و للأسف عائلتك متوفيه

تيسا : اوه

هي كانت مرتبكه شعرت بالحزن عندما هو أخبره أن عائلتها متوفيه و أيضا شعرت بالأستغرام عندما هو قال إنها كانت شخصيه غامضه و كتومه

Daddy Styles ( Part 2 )Where stories live. Discover now