chapter 17

2.4K 129 119
                                    

بليز فوت و كومنتس علي الفقرات

هي عندما استمعت لصوته انتفضت من مكانها من المفاجأة و من الفرح أيضا الفرح انه ماذال علي قيد الحياة

تيسا : ويليام كيف حالك هل أنت بخير ماذا حدث لك ويليام أرجوك اجنبي ويليام يا إلهي لقد كنت سوف اموت من القلق ويليام أرجوك اجنبي ولكن كيف حصلت علي رقمي اصلا

هو لم يستطع منع ابتسامته من الظهور عندما قالت تلك الكلمات التي جعلته سعيد للغايه

ويليام : اهدئي اهدئي انا بخير و حول موضوع رقم هاتفك هذا ليس المهم الأن و نعم أنا بخير لقد اتصلت بالأسعاف و اتو و لا أريدك أن تموتي يكفي أن تقلقي

تيسا : تعلم ويليام انت سخيف للغايه انا هنا سوف اموت من القلق و انت تمزج انا اكرهك

ويليام : حسنا امممم هيلين

تيسا : نعم

ويليام : هل تستطيعي أن تأتي و تأخذيني من المستشفي انا لا أحب هذه الأماكن و هم قالو لي أن يجب علي الأقل أن يكون هناك أحد من أقاربي لكي يخرجني

في تلك اللحظة هاري كان مثل الأطفال هو لا يجب أجواء المستشفيات و لا يريد أن يبقي ثانيه بها و غير أنه يريد أن يكون معه أحد فلقد سأم الجلوس وحده

و ايضا تيسا شعرت من نبرة صوته انه لا يريد أن يكون وحيدا و هي أيضا تريد أن تراه

تيسا : خمس دقائق فقط ولكن ارسل لي الموقع حسنا

ويليام : حسنا

هاري كان صوته حماسي للغايه لذلك تيسا ضحكت و أغلقت المكالمه و وسجلت رقمه و ذهبت لكي تغسل وجهها

هي كانت بالفعل مرتديه ملابس فكل الذي فعلته انها أخذت حقيبتها و وضعت بها الهاتف و المفاتيح و نسيت تماما أمر الحراس

هي جريت نحو الباب ولكن عندما كانت علي وشك فتحه تذكرت لذلك هي ابتعدت ببطئ و ظلت تفكر ماذا سوف تفعل

ولكنها رأت مكان يؤدي إلي الباب الخلفي و لم يكن يوجد عليه أي حراس

تيسا : حمقي

هي سخرت و أوقفت تاكسي بسرعه ولأنها لا تستطيع تحدث الفرنسيه جعلته يري العنوان من علي الهاتف

هي وصلت إلي المستشفي و أعطت السائق نقوده و نزلت عندما دخلت المستشفي لعنت نفسها الف مره هي لا تتحدث الفرنسيه

هي ذهبت الي الأستقبال و تمنت أن علي الأقل يوجد ولو شخص واحد يتحدث الأنجليزية

تيسا : مرحبا هل تتحدثي الأنجليزية

الفتاه : نعم

تيسا : يوجد مريض هنا اسمه ويليام

الفتاه : ويليام ماذا

Daddy Styles ( Part 2 )Where stories live. Discover now