::ماضينا معاً وحاضرنا:

215 10 6
                                    

بعد عدد من المحاولات من نايل لكي اخبر اختاي اين انا؟اتصلت بهما ولكن كلتاهما لم تردان علي شعرت بالوحده حقاً كنت استعد للخروج ولكني توقفت عند المدخل لأشعر بمعطف من الفرو يغطيني كان نايل:الجو بارد خارجاً لذلك ارتدي هذا..

ركبت السياره ونايل اغلق الباب وركب بمحل القياده:ساره هناك شيء يجب ان تعلميه
نظرت له ماذا يريد ان يقول انا حزينه بما فيه الكفايه قاطع تفكيري:انا او نحن كنا ام لا عليك اخبرني ويليام بأن والدك كتب كل شيء بإسمك واختاك إفتعلا مشكله بالامس بعد مغادرتنا وذهبا غاضبتان
اسندت رأسي على النافذه وفكرت يجب علي تغيير ثيابي وارتداء زي جميل للجامعه ولم اشعر بأي شيء..

#Nail..
اعتقد انها نامت ضربات قلبها تعكس كل مشاعرها كان تومسون(والد ساره)كما الاب بالنسبه لي ولطالما طلب مني الاعتناء بها امامنا ساعه ونصف للوصول وبعدها يجب ان اطلقها ولا اقترب منها مجدداً فأنا ابن الزعيم لا يجب ان يعاد التاريخ ويتزوج مصاص دماء وبشر ولكن لطالما اردت ان اراها وجهاً لوجه وتتحرك امامي بدلاً من مراقبتها من الجامعه..

نبضها تغيير هل تحلم بأحد تحبه سيكون جميلاً لو كان انا او ان تتذكر ايام طفولتنا معاً ولكن ذلك مستحيل فوالدي غير ذاكرتها هل كانت مجرد وهم لي ام انني انا الوهم..

#Sarah

توقفت السياره فجأه رفعت نظري وكنا قد وصلنا للجامه لذلك شكرته وكان ينظر لي بنظرات غريبه ومبهمه ذهبت للمبنى المخصص للفتيات ودخلت غرفتي بدلت ثيابي الى بجامه مريحه للنوم

توقفت السياره فجأه رفعت نظري وكنا قد وصلنا للجامه لذلك شكرته وكان ينظر لي بنظرات غريبه ومبهمه ذهبت للمبنى المخصص للفتيات ودخلت غرفتي بدلت ثيابي الى بجامه مريحه للنوم

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

نمت وانا لازلت اشعر بشعور جميل..

"-------------------------------------------------------"
وكانت هذه آخر مره قابلة فيها نايل والآن قد مرة بالفعل خمسة اعوام تخرجت منذ عام و سافرت الى اسبانيا وقد بدأت العمل هناك في شركة كبيره كمساعدة للمدير الذي لم اقابله ابداً وقد علمت ان امي مصاصة دماء وانا الوحيده بين شقيقاتي الهجينه وبيث كان جسدها يرفض ويقاوم لذلك يتصارع داخله كل من دماء البشر ودماء مصاصي الدماء..

استيقظت مبكراً استحممت وبدلت ثيابي

استيقظت مبكراً استحممت وبدلت ثيابي

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ساره في جامعة سايرينWhere stories live. Discover now