"اختي سدني ستقوم بتلك المهمه"
"انا اسمع اصوات بالمنزل"
"تعيشين منزل قتل به شخص بالطبع سيكون مسكون"
"الينور انا لا امزح،القاتل هنا في المنزل"
"لا تخدعك المظاهر فهدوء المقابر لا يعني ان الجميع في الجنه"
"من اين أتيت بتلك الورقه؟"
"ارجوكي اخرجيني من هن...
"شكرآ" قلت للسائق و انا اعطيه النقود و انزل من السياره لاقابل امامي المنزل الذي سوف اقيم به، لوك قال لي ان يجب علي أخذ سياره اجره لكي لا يشك بي الجيران. و قال لي بعض النصائح و القوانين التي يجب ان اقوم بها،حسنا الحي يبدو طبيعي جدا هناك فتي و فتاه يجلسان مع بعدهم اظن انهم احباء و طفل يلعب بدراجته الصغيره و امه ورائه لكي تمسك به ..كيف لحي كهاذا يحدث فيه جريمه قتل ! فتحت الباب بالمفتاح و لم اغلق الباب لتعجبي من المنزل من الداخل فهو حقا اجمل من الخارخ.
Oops! Ang larawang ito ay hindi sumusunod sa aming mga alituntunin sa nilalaman. Upang magpatuloy sa pag-publish, subukan itong alisin o mag-upload ng bago.
دخلت انظر الي المنزل في كل زاويه،اظن ان ماري تلك كانت لديها ذوق كبير ،غرفه المعيشه تلك بالبني و الاسود ،انا لا احب الاسود و لكن حقا يوجد تناسق جميل في اختيار الديكور. ايضا يوجد الكثير من الصور ،اظن ان هذه هي و الذي بجانبها هو جو ,كانوا ثنائي جميل .
Oops! Ang larawang ito ay hindi sumusunod sa aming mga alituntunin sa nilalaman. Upang magpatuloy sa pag-publish, subukan itong alisin o mag-upload ng bago.
"ماذا تفعلين هنا؟" التفت الي مصدر الصوت و انا اشهق لتقع الصوره التي كنت احملها و لكن حمد الله لم تكسر كلها.
"تبآ"تمتمت و انا انزل كي احمل الصوره و اضعها مكانها.
"انا.انا أسمي سدني رافيل،سأسكن هنا. لقد أستأجرت الشقه من سايمون هوك" .
"من هو سايمون؟" سألتني السيده انا حقا الان خائفه من نظارتها لي ..هي سيده تبدو في الاربعينيات و لكن ملامحها ليست مرعبه،بل انها جميله جدا ،شعرها اشقر و لديها عينان زرقاء. و لكن نظارتها توحي بأنها القاتله بلا شك و لكن قال لي لوك ان لا اشك بأول من تقع علي عيناي .
"تفضلي هذه هي بطاقته" هم كانوا يعلمون ان هناك من سيكون متطفل هكذا لذا قاموا بتزوير البطاقه الخاصه لسيمون كامدير عقارات .
"ممم.حسنآ" قالت هذا بعض نظرها للبطاقه ثم و ضعتها علي الطاوله التي بجانبها ثم نظرت الي و التفتت لتخرج من المنزل،و فور خروجها انا لحقتها لاجدها تدخل المنزل المجاور لمنزلي.
__________________________
#بعد ساعتين. 11:00
"فقط هذا ما حدث" "و لم تقول لكي اي شئ اخر ؟" "لا ..اقسم لك كنت خائفه من نظراتها لي" "سدني يجب ان تكوني قويه" "اااااخ حسنا اخي و اخبرني كيف هي ايما و ليام؟" "بخير ..و ليام يشتاق لكي كثيرآ" "ههههه و انا ايضا اشتقت ليه ،سوف احدثه غ.."
توقفت عن الحديث مع لوك لانني كنت انظر من نافذه غرفتي لاجد في المنزل المقابل لي شاب يعزف علي البيانو، و انا شرد في عزفه الرائع، هو اكثر من رائع و لكن لا استطيع تحديد ملامح وجهه من هنا.
"اختي انتي لازلتي معي؟" "ااااه نعم و لكن انا يجب ان اغلق ..ااااه اريد الذهاب الي المرحاض "قلت بعد ما افقت من شرودي.
" حسنا وداعآ" "وداعآ"
اغلقت و كنت حقا اريد ان استمع الي الشاب و لكن اللعنه عليك لوك،لقد أغلق الستاير و الضوء، أظنه ذهب الي النوم. ذهبت الي السرير انا أيضا كي انام. ..........
استيقظت من نومي عندما احسست بأحد بالاسفل و أظن ان الصباح لم يحل بعد، و في هذه اللحظه توقف عقلي علي العمل عندما سمعت تحطيم شئ بالأسفل،ماذا افعل هل انزل اليه و اقتله ام اتظاهر بالنوم كما لو انني لم اسمع شئ،و مره اخره اللعنه عليك لوك!
و لكنني أخذت القرار عندما وجدت نفسي عند الدرج في الاعلي و لكنني حقا لا أريد النزول .
"هل من أحد هنا؟" قلت و انا أمسك بالوساده علي امل انها سوف تساعدني،انا حقا ارتجف من الخوف.
انرت انوار غرفه المعيشه و المطبخ و لم اري احد ولكنني لازلت اشعر بحركه و اصوات في المنزل و لكنني لا اعلم مصدره،صعدت الي غرفتي لاتصل بالوك و لكنه لا يجيب،ماذا سوف افعل.يجب ان اذهب الي احد حتي يأتي معي و يتفقد المنزل، ولكنني لازلت لا اعرف احد هنا! انا لا استطيع ان اذهب الي السيده التي رأيتها فالصباح ،هي حقا ترعبني.
انا أتخذت قراري و سوف اذهب للمنزل الذي أمامي.
ارتديت الستره الخاص بي و توجهت الي منزله و كنت متردده ان اطرق الباب و لكنني لن اذهب الي منزلي و انا اسمع هذه الاصوات،طرقت كثيرا و لا احد يجيب.
فقت الامل في ان يفتح الباب و استدرت ، و لكن الباب فتح و عندما توجه نظري له وجدت شاب ملامح النوم لازلت علي وجهة ، لديه شعر طويل و مجعد،و الكثير من الوشوم علي كتفيه.
"ماذا تريدين ؟" سأل ببرود و هو يفرك عينيه،وقح!
"ااه ..اعتذر و لكن انااستمع الي اصوات في منزلي و لا اعلم مصدرها" قلت و انا اشعر بغباء كلامي له .
"انتي اين تسكنين ؟ انا لم اراكي بالجوار من قبل" سأل بتعجب فأشرت الي المنزل المقابل لمنزله،و هو ماذا فعل ؟ ظل يضحك و انا هنا اقف انظر له،هل قلت شئ خطأ !
"عذرآ هل قلت شئ خطأ؟" "انتي تعشين في هذا المنزل الذي قتل به أحد من قبل، بالطبع سيكون مسكون و هذه أصوات أشباح" قال و هو كان علي وشك أغلاق الباب.
"انتظر أرجوك، أنا أعلم أن هذا المنزل قتل به أحد من قبل و لكنني فقط أريدك أن تأتي و تبحث معي أذا كان هناك شئ" قلت له بهدوء،هو ظل ينظر الي قاطب حاجبيه، ثم وجدته يذهب بأتجاه المنزل و انا لم أفعل شئ غير الذهاب خلفه.
