الفصل السابع

10.8K 234 4
                                    




قالت دوروثيا :"حسناً, هيا , ليس هناك أى معنى للوقوف تحت المطر لفترة أطول . أردت فقط ان التقيك قبل أن تختفى فى منزلك . لكن ما نحتاج إليه الآن هو بعض العمل"

 لكن ما نحتاج إليه الآن هو بعض العمل"

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

تنهد فيليب و هز رأسه .سألها بقلق :"هل حصلت على كل المعلومات التى احتاجها؟"

قالت و هى تشير بالمظلة :"كل شئ فى منزلى , هيا"

بعد مرور خمس دقائق كانوا يجلسون فى غرفة الجلوس فى منزل دوروثيا . كان منزلها جديداً و متصلاً بالفندق و موضوعه بالتحديد قرب مبنى الاستقبال الرئيسى . لكنه مبنى على الطراز القديم مثل كل المبانى فى فندق اريدان .

و لم تصدق كايت أنها ليست فى منزل صغير و مريح فى قرية جميلة.

صوت قرقعة النار فى المدفأة و قطع صغيرة من السجاد الأسود ملقاة تحت الجدران البيضاء و تحفة ذهبية معلقة على أحد الجدران . لكن لم يكن هناك أى شئ مريح فى الصحف المبعثرة على الطاولة . أثنان أو ثلاثة منهم كتب عليهم و بخط عريض و كبير :
(وريثة تنبذ المستهتر اليونانى )
(اندرو نيكوس فى الهاوية )
(الحب و الخراب لصاحب الفنادق اليونانى )

زوجة لليلة واحدة فقط (روايات عبير) مكتملةWhere stories live. Discover now