ذهب جنغكوك واستحم وماهي الا لحظات حتى انتهى كانت راشيل تنتظره للعب لحق بها امضيا يوما سعيدا يلعبا ويمرحا وبينما والعادة راشيل هادئة وجنغكوك يهاد يهدم البيت من صراخة .....الخ
مرت ساعات واولائك اللطيفان يلعبان اتى المساء عاد الاب من الصيد والام من السوق . وها قد حال موعد العشاء.
*على مائدة الطعام*
وبينما يع الصمت المكان نطقت الام بكلماتها :راشيل هل شفيت يدك.
اجل:نطقتها راشيل بينما تتحاشى النظر الى عيونها.
ليردف الاب بقلة قلق:ما بالها.
اجابته والدتها بتقزز بينما حتى لم تكترث للنظر اليه ويداها مشغولتان في تقطيع اللحم بالسكين:اه....لا اعرف ابنتك تقول نها خدشت.
نظر جنغكوك اليها خلسة وكان يتمنى في داخلها قطعها اربا ارباثم نطقا قائلا محاولا تلطيف الجو : فليحرز احكم غدا ماذا.
راشيل:اممممممممممممممم اظنه ولد فيه مشاكس .انه عيد ميلادك.ثم ابتسمت ابتسامتها الملائكية تلك فرغم كل شي كانت تحب اخاها اكثر من روحها لانه دائما ما يسعدها .
قفز جنغكوكمن مكانه لمعانقتها .
كانت الفرحة لا تتعدايطار جنغكوك وراشيل بينما والداهما وكانهما يتمنيا لو لم يكونا ......
نطق جنغكوك بفرح :هل هناك حفلة ارجوكم ارجوكم .
الاب :حسنا .ثم وجه كلماته المسمومة تلك لراشيل:لا اريدك ان تخرجي من غرفتك غدا مفهوم.
انزل راشيل راسها بانزعاج لتخرج تلك الحروف من فمها:حسنا ككل عام .
مظت هذه الليلة كالعادة وفي الغد كان جنغكوك يجهز نفسه طوال النهار من اجل الحفلة ويجهز البيت بمساعدة راشيل اما بالنسبة الى والداهما فقد خرجا لانهما لانهما لا يريدان حظور الحفلة.اهمال.
بعد ان جهز جنغكوك وتزين باجمل المكلابس كان يبدو وسيما للغاية ذهب لغرفة راشيل دق الباب ببطئ ودخل.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
راشيل بينما كانت تقراء كتابا:اووووووووف الا تعرف ان تستاذن لما .......................
عندما التفت ورائته تجمدت مكانها واكتفت فقد بالنظر اليه.
لينطق هو الاخر بتباهي :لكنني طرقت الباب.
لا اجابة.
جنغكوك:حسنا فهت انا وسيم صحيح اعرف هذا هل عجزت عن الكلام .وبدا بالتفاخر امامها.
وفجات تصرخ راشيل.
فزع جنغكوك:ما....ماذا بك ....اكل هذا...اعجاب
اومات الاخرى بلا بينما لا تزال تصرخ وتشير بيدها لكتف جنغكوك:هناك ........هناك على كتفك.
جنغكو:ما......ماذا.......
راشيل:عنكبوووت.
نجمد جنغكوك مكانه لكنه باشر بالصراخ هو الاخر:لااااااا.........ارج..ارجوك.......ازيليها لااااااا......بذلتي الجديدة........
انفجرت راشيل بالضحك.
تفاجاة جنغكوك:ما بك هل هذا مضحك.
راشيل بينما لا تزال تضحك:لا .....لا يوجد هناك شئ كنت امزح فقط اسفة ...لقد كنت كالاخرق...
ارخى جنغكوك نفسه متفاجا وفجاة صرخ حتى فزع راشيل:لااااااااا.لا اصدك انت حقا شقية ...لن تكلميني بعد اليم.
ثم ادار وجهه كالاطفال .
راشيل:حسا انا اسفة لن اعيده.
اوما نافيا:نوننو
راشيل:ارجوك لا تكن كالاطفال.حسنا انت وسيم جدا.
ابتسم الاخر بخجل :حقا...حسنا سامحتك.
بعدها خرج لان الجرس رن عبس وجه راشيل.وعادت لكتابها.
