اتمنى قراءه ممتعه.
مر يومان على تلك الحادثه لتشانيول.. لتأتى لين لتشان كأنها هاربه من عائلتها لعدم موفقتها عليه كزوج لها......
و فى اليوم التالى استيقظت ريان لترتدى ملابسها و تذهب لمنزل تشانيول كى توقظ التوأم ثم تحضر الافطار... لكن تلك المره وجدت مفاجأه و هى لينا بقميص تشانيول.
من حظها ان التوأم كانوا ينتظرون بالخارج فهم صغيرات لكن يتعلمن سريعا و فى الاستراحه يجلسون مع المدرسات كونهما مع ريان لذا من كلامهن يتعلمن الكثير... و معهم تلك اللينا بقميص تشان... حتى لتخجل من نفسها فهى فى الشارع.
نظرت لها ريان من اسفل لاعلى و كذلك الصغيرات.. ليتركنها و يمشوا.
لكن ريان من داخلها هى تغلى غيره منها هى تعلم ان تشان لم يلمسها لكن ليس من حقها ان ترتدى خاصة تشانيول.
وصلت ريان للمدرسه لتدخل الفصل مع باقى التلاميذ.
بينما عند تشاتيول الذى استيقظ بهدوء و ليتجهز و يذهب لعمله مثل كل يوم.
تشين: تشانيول هناك فتاه تريدك.
ذهب تشاتيول كما اخبره تشين و الذى يعمل معه فى المقهى ليرى انها لينا.
جلسوا يتحدثوا لتغمز للنادله لتأتى و توقع القهوه بالخطأ على ملابس عمل تشانيول ليترك هاتفه على الطوله.
لين سريعا امسكت الهاتف لتبحث عن رقم ريان هى تعرف اصدقاء تشان و الاسم الجديد هو قطتى لذا هى ضغطت على الاسم لترسل له رساله (اتركى الطفلتان و سأتى لاخذهن).
من جهة ريان و التى اتت اليها الرساله لترسل (حاضر)..
هى من البدايه شكت بأمر الرساله فتشان من المستحيل ان يطلب طلب كهذا خاصه ان اليوم لديه عمل اضافى... نعم هى من خلال سكنها مع تشانيول هى اصبحت تعلم عنه كل صغيره و كبيره عنه.
و ايضا تشانيول اذا ارسل لها يرسل كا قطتى افعلى هذا... يا شبيهت القطط افعلى ذلك... هكذا هو ابدا لن يخبرها هكذا دون منادتها بأسمها على الاقل... لذا هناك لغز بالموضوع.
من جهه اخرى ممكن ان يكون من شاق العمل لذا هى بقت فى المدرسه حتى عودته.
و عندما تأخر هى اخذتهم لتجلس بالمقهى القريب هناك تدرسهن حتى يأتى.
تشان عاد للمنزل و لم يجد احد لذا هو خرج يبحث هو ذهب لبيت الجده لكن لم يجدهن.
لين: الهى تشان كيف لك ان تتركهم مع تلك الريان.
تشان: افعل ذلك منذ شهران ماذا فى هذا... تلك الفتاه عديمة المسئوليه.
لين: اجل هى عديمة المسئوليه... اذا كنت محلك لاخذت منها الطفلتان بل و عرضها للشرطه ايضا.. لعدم مسئوليتها تلك.
أنت تقرأ
☆الامير الفقير (مكتمله)
Fanfictionكونك فقير ليس عيبا.... ربما القدر يغير مصيرك للاحسن. ليعطيك فرصه اخرى لتصلح ما تم كسره بك.
