كنتُ أتمنى من أعماق قلبي كتابة جزء آخر من الرواية لكن لظروفي الحرجة ودراستي المكثفة أنا لم أستطع.. صدقوني ما باليد حيلة..
-أعتذر لكل شخص لم تعجبه النهاية..🌌
-أعتذر لكل شخص عانى من أخطائي الأملائية..(شددوا على هذه النقطة رجاءاً) جدياً آسفة بهذا الشأن..🌌
-أعتذر لكل شخص شعر بالملل بين اسطر هذه الرواية..🌌
-وأعتذر وبشدة.. على تأخري الدائم في نشر الأجزاء..🌌
-أعتذر لتوقفي الدائم عند اللحظات الحماسية في نهاية كل جزء🔥..🌌
'لطالما كنتُ أحاول جاهدة إنتقاء أبسط الألفاظ لأيصال الفكرة الواضحة لدى البعض.. وإطغاء لمسة الغموض على مفردات أخرى..'
'لطالما حاولتُ التركيز على المغزى الرئيسي للرواية.. ألا وهو رسم البهجة على وجوهكم في جزء معين.. وتحريك مشاعركم في جزء آخر.. ففي النهاية.. المغزى الأساسي من هذه الرواية هو الكوميديا وعكس شريحة حياة شخص من الواقع'
'لطالما حاولتُ الإبتعاد عن اللقطات المبتذلة والمنحرفة منها.. طبقتُ الرومانسية بحذافيرها مع نزعة كوميديا ولحظات فائضة المشاعر.. أنا لن ألوث أسطر كتاباتي بصور قذرة تحرك تفكير البعض للحضيض! منعاً من إكتساب الأثم لي ولكم💜'
'لطالما كنتُ أقوم بقراءة تعليقاتكم واحدة واحدة.. أنتم لا تعلمون شعوري في تلك اللحظة! عندما تطلبون مني المزيد والمزيد.. وتحاولون توقع ما الذي سيحصل في الجزء المقبل.. أنا ممتنة للجميع.. جميعكم دون إستثناء..المعلق.. المصوت.. القارئ.. والمتفاعلين بإستمرار على وجه الخصوص.. انا شاكره لهن من اعماق فؤادي...'
-اكرر.. جميع ما كتب تجاهي تم قرائته.. لذا انا ممتنة لكلماتكم التشجيعية💜-
'لطالما اخبرني البعض أن اقوم بتغيير عنوان الرواية.. كـ'بينوكيو' أو كـ' توليب '.. وقلما افكر فعلاً بتغيير الأسم.. لكنها في النهاية.. لن تكون الرواية التي أعتدتُ على كتابتها.. لكن تكون الرواية الخاصة ببيونا..'
'أملك في الواقع رواية أخرى مكتوبة سابقاً وكان مخططاً لها بالفعل.. بطولة بارك تشانيول.. ذات طابع خيال علمي وخارق للطبيعة..بالإضافة إلى الواحد والعشرون من ديسمبر.. قصة قصيرة كتبتها لأتوقف عن نشرها بعد فترة لضيق الوقت.. كل هذا وأكثر.. سيعرض لكم إن تمكنتُ من تحقيق ما أحلم به السنة القادمة😭.. بإذن الله'
