جمعتنا طفلتنا

Part 11(هل سيقبل؟)

احيانا الانسان يفعل كل شئ ﻷجل أرضاء أحبتهم ولكن ياتري من يستحق ومن لا يستحق
البارت السابق كان تكملة بارت 11 واليوم أكتب بار 12 بعنوان تزوجيني
..........................
بعدما غرقا في نوم عميق البطل وحياته وثمرة حياته
الاثنان كانا يحلمان احلاما جميلة ولكن الاثنان يوجد لدي كل واحد سؤال
بينما تشان يحلم كان هناك سؤال في قلبه يسأله: "هل ستقدر ان تحمي حياتك وطفلتك؟!"
كان هذا السؤال يسأله قلب تشان ل تشان كيف سيحميهم من والده وماذا سيفعل السيد بارك بأن تشان لن يستسلم بسهوله ولن يتخلي عن طفلته كان هناك الكثير من الاسئلة واهمها "هل سيقدر علي حمايتهم أم يستسلم لوالده؟؟؟؟!"
أما بطلتنا فكل هما كان هل تشان سوف يستغني عنهم مره اخري ام كما وعدها بأنه لن يتركها ولن يترك طفلته؟؟؟؟؟؟؟؟؟!
بعد هذا الصراع الكبير كان يوجد صوت عصفور جميل بصوته اللطيف يخبر هذان القلبان أن يتوقفان عن تلك الاسئلة وان يستعدوا ليوم جديد ملئ بالاسرار
من بين هذا الصوت الجميل تمرد شعاع من الشمس لغرفة البطلان وسقط علي عيون حبيبتنا أستيقظت ووجدت تشان يضع رأسه علي صدرها فأنها توشك علي أن تصبح عاده وفعلا اصحبت عاده حاولت أبعاده ولكنه لم يأبي لها وخصوصا يده التي علي بطنها وبعد عدة محاولات نجحت في أبعاد تشان ذهبت وأستحممت وأرتدت ملابس عبارة عن تيشرت بكم ولكنه قصير جدا تظهر بطنها أقصد طفلتها وأرتدت هوت شورت جينز وجففت شعرها وعملته علي شكل كعكه عاليه وتمردت كم خصلة من شعرها وكان عنقها الجميل واضح كأنه ينادي تشان بأن يأتي ويقبله ولم تضع مساحيق التجميل ﻷنها تفضل أن تبقي علي حقيقتها وذهبت ولكي تيقظ تشان
روزالين:تشان هيا أستيقظ
تشان^^:...........
لا يوجد رد
ذهبت روزالين الي السرير لكي تيقظ تشان ﻷنها حاولت ايقاظه بالمناداة عليه ولكنه لم يرد
أمسكت باللحاف ورمته أرضا
روزالين:عزيزي هيا أستيقظ
ومره أخري لم يرد عليها
لذلك اعتلته
"اوه عزيزتنا اخذت عادة الانحراف منه أم ماذا"
روزالين عندما أعتلته
أستيقظ تشان أو بالاصح كان مستيقظ ولم يرد عليها
لكي يعرف كيف سوف توقظه
أمسك بخصرها وأحكم قبضته عليه
تشان:اوه عزيزتي أصبحت منحرفه
ضربته بخفه علي وجنته
روزالين:من المنحرفه يا منحرف!
تشان:انتي
روزالين:هيا أستيقظ وسأحضر الفطور فأنه أول مره ستأكل من يدي
تشان:حسنا عزيزتي ......ولكن هناك شرط
روزالين:ماهو؟؟!
تشان:قبلة
روزالين:لقد أصبحت منحرفا بكل معني..
تشان:أنني أنتظر
روزالين:تنتظر ماذا؟
تشان:لا أحب أن اكرر كلامي مرتان
روزالين:حسنا لكن اغمض عيناك
تشان:لماذا؟؟؟
روزالين:تشان هكذا انت تخجلني
تشان:حسنا
اغمض تشان عيناه قبلته بخفه علي شفاهه وكانت تريد الابتعاد تندما أحس تشان بشفاهها تبعد هجم علي شفتيها وقبلها قبلة عميقة مليئة بالحب والشغف
بعد لحظات أبتعد
روزالين:تشان انت كاذب قلت قبلة لا قبل
تشان بخبث:هل تريدين أكثر؟؟!!!!!
روزالين ضربته بخفه بوجنتها علي وجنته
تشان:هذه أجمل صفعه بحياتي
ضحكا الاثنان ثم وقفت روزالين وتذهب الي المطبخ كي تعد الفطور بينما تشان ذهب وأستحم وخرج يرتدي فقط المنطلون
وذهب الي المطبخ كي يري حبيبته عندما رأها اتجه لها وعانقها من الخلف
روزالين:أبتعد تشان كي احضر الطعام
تشان:احضريه هكذا
حضرت الطعام وكان تشان يساعدها وجلسوا وتناولو الطعام بعد ذلك ذهبت الي الصالون وشغلت الشاشه وهي تستمع الي فلمها المفضل توايلايت
أتي تشان أليها وهو يحمل كوبان من الهوت شوكليت
تشان وهو يمد الكوب لها:تفضلي عزيزتي
روزالين وهي تبتسم:شكرا لك عزيزي
تشان:عزيزتي هكذا سوف تجننيني
روزالين وقد بدأ عليها الاستغراب :كيف؟
تشان:من تلك الابتسامه الساحرة
ضحكت روزالين عليه
بعد عدة دقائق وهم يشاهدون الفلم
جاء مقطع قبلة أدوارد ل بيلا
كان تشان يراقب وبشده أمسكت بالجهاز وأغلقت الشاشه
تشان :لما أنه المقطع الاجمل في الفلم
روزالين:أصمت
بعد لحظات من الصمت قطعته روزالين بسؤالها
روزالين:تشان هل يمكنني سؤالك؟
تشان:لستي بحاجه الي الاستئذان
روزالين:شكرا لك
تشان:ماذا كنتي سوف تسألين؟؟
روزالين:هل سيقبل والدك بشأني وبشأن طفلتنا؟؟؟!
تشان:بشأن والدتي واختي فأنها سوف يقبلان أما والدي فلا أعلم بعد!
هو يعلم أن والده لن يقبل بتلك السهوله ولكنه لم يرد قول ذلك حتي لا يفقدها مره أخري