الاسم ممكن يكون عدي قبل كدا عليكم
بس القصة هتكون مش نفس التخيل نبذه عن الرواية
الشخصيات
تشانيول:اكبر رجل اعمال ف كوريا رغم صغر سنه
21 سنه ثري جدا وعنيد ومنحرف قليلا ومتملك
ولكن بداخله شخص لطيف
انتي:فتاة تعملين في مقهي وتعيشين وحدك والاسباب هتعرفوه...
#عند تشان حطم الغرفة بأكملها وهو يصرخ :لماذا؟...لماذا تفعلين هذا بي انا لم أخنك ولن اخونك ظل هكذا حتي طرق الباب نظر تشان الي الباب ليجد تلك الملاك الصغيرة تشان بصدمه:جوري عزيزتي ماذا تفعلين هنا؟! جوري بابتسامه مليئة بالحب والحنين:أريد أن أبقي معك بابا اخذها تشان بحضنه وهو يقول:لا يجوز لبنتي يجب عليكي الذهاب معها جوري وهي تضع يدها علي وجنة أبيها:لا تقلق أبي أن ماما لن تذهب هي الا ن سوف تكون قد ذهبت الي المنزل لتفرغ ما في قلبها ولكنها لن تتركني
#Flash back خرجت روزالين من المنزل وهي حزينه جدا اوقفتها جوري قائلة:سأبقي روزالين بانكسار:ماذا؟! جوري:سأبقي أكلم أبي قليلا ثم سأتي لكي روزالين:ولكن....قاطعتها جوري:لن أتأخر انتظريني بالمنزل وسأتي لكي روزالين وكانت تريد الرد ولكن سبقتها جوري:أرجوكي ماما روزالين:حسنا End flash back قبل أن يرد تشان عليها دخل بيكي وكريستال بيكي:ماذا تفعل أيها الوغد أذهب والحق بها تشان بانكسار:لم يبقي هناك شيئا بيننا قامت كريستال باحتضان تشان وهي تربت عليه بيكي بحده ونبرة تحذير:كريستالي تعالي هنا كريستال وهي تنظر له بترجي:بيكي بيكي بحده اكثر:ماذا قلت تشان لم يكن معهم البته كريستال بعد ان توجهت الي بيكي ووقفت بجانبه وهي تنظر لتشان:تشان أبيك من فعل هذا تشان وقد انتبه للكلام:ماذا؟! بيكي:لقد أوقع بينكما وهاي هي الصور التي بعثها لها مد يده وكان يمسك بظرف اخذه تشان وفتحه ونظر الي الصور تشان بصدمه:انها.....قاطعته كريستال قائلة:انها انا تشان:ولكن كيف؟! كريستال:هذا ما لا نعرفه كل ما نعرفه أن أبيك خلف ذلك لا يوجد لك اعداء كي يفعلون ذلك وأبيك هو الذي كان يعارض علي زواجك منها بيكي:هيا أذهب لها تشات:لكني لا اعرف أين؟ جوري :المنزل منزلنا بابا انها هناك تنظم الملابس بالحقائب لنذهب خرج تشان من المنزل دون أن يلتفت ورائه ولا لمره واحده بيكي :جوري عزيزتي أذهبي لتكملي نومك وانا سأذهب ﻷوصل العمة كريستال جوري بابتسامه:حسنا خرجت جوري من الغرفه متجهه الي غرفتها ذهبت ونامت خرج بيكي ومعه كريستال انطلق بيكي بسرعه هائلة كريستال وهي خائفه:بيكي عزيزي ارجوك قلل السرعه بيكي لا رد بعد بضع دقائق في الطريق كريستال قلقه:بيكي أنه ليس طريق بيتي بيكي بسخريه:أتودين الذهاب دون عقاب كريستال كانت تموت رعبا منه فهي قد عرفت لماذا سيعاقبها لانها حضنت تشان (ملاحظه تشان يعلم بحب بيكي وكريستال ولم يمانع) ذهب بيكي وكريستال الي منزلهم عندنا وصلو خرج بيكي من السيارة وفتح لها الباب كي تخرج خرجت ودخلوا المنزل فقط عندما سمعت خبط الباب ركضت مسرعه الي الغرفه صعد خلفها بيكي وطرق الباب لم تفتح بيكي بحده:إن لم تفتحي الباب سأكسره عليكي كريستال بخوف:لن أفتح بيكي:أفتحيه كريستال:سأفتحه ولكن لا تفعل شيئ بيكي:أفتحي أذا فتحت كريستال الباب دون صوت وذهبت بعد دقيقه كان بيكي يطرق الباب انفتح الباب ودخل لم يجدها سمع صوت المياه من الحمام بيكي:هل لزم الامر الاستحمام الان كريستال داخل الحمام:أجل عزيزي سوف أنتظر حتي تهدأ بيكي:لتنامي أذا داخله نام بيكي علي السرير أحست كريستال بهدوء خرجت لتجد بيكي ينام علي السرير ذهبت عنده ونامت بجانبه وحضنته شعرت بأيدي بيكي تلتف حول خصرهاوتضغط عليه بيكي وهو مغمض عينيه:وها هي الغزالة تأتي الي عرين الاسد بأرجلها كريستال:وقد وقع الاسد في فخها اقصد حبها بيكي:لا يمنع ذلك انه لن يأكلها كريستال:وسوف نسمي تلك القصه "ومن الحب ماقتل" ضحك بيكي علي لطافتها ثم قال:ولكن ليس بتلك اللطافة سأنسي عقابك كريستال:ولكنه أخي بيكي بيكي:حسنا بما أننا الان لسنا متزوجون بعد الزواج سوف أريكي عقاب من نوع اخر كريستال بخجل:بيكي بيكي وهو يبتسم علي طفلته:كم اعشقك ------------------------------------------------------ #عند تشان خرج تشان من المنزل وكل همه أن يوضح ما حدث وأن يرجع من ملكة قلبه الي عرشها ومكانها الحقيقي هو حضنه وصل تشان الي منزل روزالين وطرق الباب فتحت الباب وكان يبدو علي وجهها علامات الانكسار وعيونها التي ظهر عليها الموت دخلت روزالين دون قول أي كلمة تشان:أنها أختي روزالين لا رد وكانت تنظم الملابس داخل الحقيبه تشان امسك بزراعها ولفها اليه صرخت روزالين ورمت بيده بعيدا عنها:ماذا؟ تشان بانكسار:عزيزتي....قاطعته بوضع اصبعها علي شفتيه قائله:لا تقل عزيزتي قبل تشان اصبعها فأبعدته هي ورجعت توضب الملابس مره اخري بقي تشان يذهب ورائها اينما كانت حتي انه لم ينتبه انها دخلت الحمان وهو ورائها روزالين وقد وضعت أيديها علي خصرها:والان ماذا ونظري خلفها نظر تشان الي ما تنظر اليه وجده انه البانيو وانهم بالحمام ثم قال بخبث:لا مانع لدي روزالين بقليل من الخجل ﻷنها صدقت ما قاله بأنها أخته ولكن ليس كثيرا:ايها المنحرف أذهب تشان:لن أذهب حتي تقولين لي ما حدث معك ومع أبي واخيرا قررت روزالين التحدث ﻷن صبرها نفذ بدأت روزالين تحكي له ماحدث يومها #Flash back pov Rozallin بعدما عقدنا اوراق الزواج بذلك اليوم وصلني ظرف من مجهول فتحته ووجدت به صور تشان مع فتاة لا اعرفها بكيت كثيرا ثم قرأت الورقة التي كانت معه وجدت ان كنت أريد أن اعرف مايحدث ومن تلك أن أذهب الي كافيه*******بعد أن خرجت من المنزل أتجهت الي الكافيه وعندما دخلت وجدت رجل ذو هيبة ولا يوجد احد بالكافيه كنت سأذهب لولا أنه ناداني وذهبت اليه وجلست وكان الحديث كالاتي: روزالين باستغراب:مهلا هل تعرفني؟ الرجل:نعم انا السيد بارك والد بارك تشانيول قدم يده كي يصافحها قامت من علي الكرسي وصافحته قائلة:اه...اسفه سيدي لم أعرفك ﻷنه ليس هناك لقاء بيننا السيد بارك:أجلسي مدام بارك تشانيول روزالين بصدمه :ولكن كيف عرفت؟ السيد بارك:لا داعي ﻷن تعرفي والان هل رأيتي الصور روزالين وقد بدي عليها الحزن:أجل السيد بارك:انها ليست أول واحده انه أبني وأنا أعرفه جيدا والان سأقترح عليكي صفقه روزالين:ماذا؟ السيد بارك:هذه تذكرة..مد يده اليها وبها التذكره وتركها امامها علي الطاولة...الي خارج كوريا انقذي نفسك وابنتك والا تشانيول سوف يقتل أبنتك روزالين بصدمه:ماذا؟ السيد بارك:أجل سيقتلها أنه لن يبقيها والا أذا كان يريد أبقائها ﻷشهر زواجكم فكرت روزالين بكلامه فأجل انه لم يعلن زواجنا ﻷحد السيد بارك اكمل عندما رأي علامات الحزن والاقتناع علي وجهها:سوف تذهبين خارج كوريا وسأعمل علي أن لا يجدكم لا انتي ولا حتي أبنتك روزالين:حسنا End flash back كانت روزالين تتحدث وعيونها لم تكف عن انزال الدموع قام تشان باحتضانها وخرجوا من الحمام وضعها تشان علي السرير ثم قال بحده:أبقي هنا وسوف أري ماذا سأفعل مع ذلك الشخص كان سيذهب لولا انها امسكت يده واوقفته بصوتها الجميل:لا تشاني لا تفعل ذلك أرجوك اتركه تشان من بعد كلمة تشاني لم ينتبه الي اي حرف قالته ثم قال:ماذا قلتي؟ روزالين وقد عرفت مقصده:لا شيئ تشان بخبث:لا شيئ روزالين بخجل:اصمت تشان:سأتركه بشرط. روزالين:ماذا؟! تشان:قبلة جميلة روزالين:حسنا.....قبلته روزالين ولكن تلك القبله تحولت الي ساعات جميلة
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
