Murder Num.24

721 49 7
                                    

آدم 👆

بارت قصير لان عندي امتحان بكرا و بعدها الاجازة تنورني 🌚
_____________________________

-

"انا اضعت خاتم الخطوبة! لو كنت أملكه لكنت رميته في وجهك."

و أخيراً اعترفت له بشأن الخاتم

"انا احببتك! اعطيته كل ما تريدين! و انتي ما الذي فعلته؟. خنتني مع شخص آخر! مع حقير آخر!"

"حقير؟ انا اعشق هذا الحقير...و لو كان حقيراً فأنا حقيرة كذلك..."

- ودي اكتب 'نفگ عليچ واحد اثول؟!' بس المشكلة نو بادي يفتهم عراقي 🌚💔-

"لم اكن اريد ان اخذ عذريتك حتى! و لكنك فقدتها ببساطة مع 'عشقك' الجديد!"

"أجل فقدتها معه...و ما الذي ستفعله بشأن ذلك؟ ستبكي لان حبيبتك خانتك كالمراهقات؟"

"عاهرة! انتي عاهرة..!"

"لا يهم أن كنت عاهرة. سيباستيان سيبقى من أُحب! سيبقى عشيقي و حبيبي الى الابد! و هذا أمر انت لا يمكنك تغييره!"

"كيف وقعتي في حبه؟ أمجنونة انتي؟!"

"و من يمكنه التحكم بمشيئة قلبه؟ انا اعجبت بك فقط...بينما هو...هه!..انا متيمة به!"

"هذا لك." قال ببرود و رمى الي خاتم خطوبتي

هو كان يحتفظ به؟

خرج و لا أعتقد انني سأراه ثانية...

و هذا جيد..

"ما الذي أخبرته به؟ خرج و هو يبكي." قال آدم بغرابة بينما يدخل

- راحت الهيبة-

"أخبرته انني لا احبه و انني احب شخص آخر و ما الى ذلك"

"سنحقق معكم بعد عشر دقائق..أن احتجتي شيئاً ما فقط كلمي الحارس كي يناديني"

هو يتودد الي بطريقة غريبة

اومأت له فخرج

من المستحيل أن يقع في حبي...

اظن...

Sebastian P.O.V

انا كنت اول من سيتم التحقيق معه

كنت جالساً على الكرسي انتظر دخول أحدهم بملل

دخل آدم

نظر إلي بأبتسامة انتصار

"لا تبتسم كالابله.." قلت له

جلس امامي

"اوتعلم قدر الازعاج الذي تشعر به عند تحقيقك في القضية ذاتها لسبع اعوام؟"

قال لي

و ابتسامته الغريبة تعلوا محياه.

"لا اعلم و لكن ما أعلمه هو أنني استمتعت بالتلاعب بكم لسبع أعوام"

قلت و غمزت له

"كل ما سأقوله سيسجل و قد يستعمل ضدك في المحكمة" قال بهدوء

"ما الذي تريد قوله؟"

"عقلك سليم تماماً...لا تقلق انت لست عقوقاً مهتبلاً.."

- عقوق مهتبل = مضطرب نفسي او فاقد للعقل -

"برؤيتك أصبح كذلك"

" لعملك انت لن تنجو من هذا بسهولة. وجدنا 79 جثة هناك. انت لن تفلت هذه المرة."

"أجل انا قتلتهم جميعاً...لا أنكر اي جريمة قد ارتكبتها يداي."

قلت له بثقة ستؤدي بحياتي

لا اريد ترك شارلوت.

"جميل...كن متساهلاً!"

"اخرس انت و تساهلك..اريد فقط الإفلات من اسألتك الحمقاء هذه"

"هراء...بما انك اعترفت فهذا كافٍ."

"كيف هي حال شارلوت؟" قلت له

"بخير...بخير..ابكت خطيبها لاجلك..خطيبها السابق على الارجح" قال بسخرية

"ابكته؟"

هي قادرة على ابكاء رجل

انا مصدوم لسبب ما.

هي قادرة على قتل أحدهم و لن تكون قادرة على ابكاء احدهم،.؟

هذا هراء

هي بالتأكيد تستطيع أن تبكي أحدهم.

حبيبتي الفاتنة يمكنها أن تُبكي العالم و لا تَبكي.

" آدم هم لا ذنب لهم...انا اجبرتهم على ذلك.."

"كما أجبرت شارلوت على الوقوع في حبك؟" قال بسخرية

"فعلياً انا اجبرتهم! و لا تهتم لكل ما سيقولونه...انا اجبرتهم..كما لا يوجد دليل على تورطهم."

"متقدم علينا بخطوة دائماً...و أبداً.." قال بأنزعاج

"أطلقوا سراحهم...انتم ظالمين لهم.."

اريدهم أن يخرجوا

حتى لو سجنت انا

اريد منهم أن يخرجوا.

اريد لايزك أن يَحْضُر جنازة أخته

اريد لتشارلي أن يبقى مع ماكس

اريد لديريك أن يحقق حلمه في أن يصبح ممرض

اريد لبيرل أن تصبح مقرصنة حواسيب كما تريد

و جايد الحمقاء تريد الوقوع في الحب

اما عن ديلان فهو سند لشارلوت و هو اعز شخص لديها

و أريده أن يخرج كي يساندها بغيابي

و اريد لشارلوت أن تخرج و تعيش حياتها

لا ذنب لها.

كل ما أريده هو بقائها سالمة.

ذلك لأنني احبها!



Happy New End Where stories live. Discover now