كانت الساعة 8صباحا حين استيقظت على صوت جرس الباب نزلت السلالم بسرعة خيالية لارى ساعي البريد بدا متفاجئا اكثر مني فقد كنت ابدو كمن هربت من مشفى المجانين
صباح الخير انسة مارغريت قال بعد صمت قصير -
صباح الخير دايف قلت وخيبة الامل ظاهرة على وجهي-
!!!لقد ظننته مايكل
وصلتك دعوة لحضور حفل زفاف ثم اضاف مبتسما انت محظوظة فلم اخضر عرسا منذ زمن-
شكرا ديفد واغلقت الباب بسرعة-
من سيتزوج لا املك اية فكرة عن المرسل
ارتميت على صوفا الغرفة بعد ان القيت ما عليها من مؤكولات وملابس .فتحت الدعوة وياليتني لم افتحها . لا اصدق كانت هذه الجملة الوحيدة التي قلتها ذلك اليوم !!!!
كانت دعوة من مايكل بمناسبة زفافه من لا اعلم لم اقرا ا سمها حتى
لم استطع منع دموعي من السقوط لقد ككان هذا وقحا
بلييز هذه اول رواية جادة اقرر كتابتها لذا ارجو الدعم والتصويت
YOU ARE READING
ذنبي اني عشقتك حد الالم " مكتملة "
Romanceيوم احببتك تمنيت اني مت قبل ان نلتقي خشية ان نفترق