الجميله و الوحش (9)

8.5K 421 36
                                    


*** البارت التاسع***



أرادت ان تقفز ولك تايهيونغ كان أسرع منها وقام بتقبيلها 

*** البارت التاسع***أرادت ان تقفز ولك تايهيونغ كان أسرع منها وقام بتقبيلها 

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لقد كان كالصاعقه  عليها لقد قام بتقبيلها ولقد أخذ قبلتها الأولى ... لم تفعل شيء لم تبعده بل بقت واقفه كالصنم وبعدها
قامت بإغلاق اعينها  ولكن لم تبادله للحظه شعرت بشيء بشعور غريب ولكن جميل بنفس الوقت 

........................

في مكان أخر 
.
.
.
كان ذلك الفتى يبحث عنها كالمجنون وعندما يسأل أحد يقول انه لم يراها 
بقى على هذه الحاله وبعدها أتت بباله فكرة و تأكد من انها صحيحه
دخل الى القاعه الخاصه بجونغكوك بجنون حتى لم يترق الباب 

جونغكوك(بتفاجأ): جيمين!

جيمين (بأنفاس متقطعه): هل .. هل رأيت سونغ يون؟... لقد بحثت عنها كثيراً ولكن لم أراها وعندما أسل شخص يقول انها أتت ولكن لا يعلمو اين هي ؟.. هل تعلم اين هي؟؟

شعر جونغكوك بالغضب ولكن بعد ما تذكر ماذا حصل معهم الإثنان او لنقول ما فعلهُ بها جعلهُ يبتسم !

إستغرب جيمين من إبتسامته ولكن تجاهله أراد ان يسأله مرة أُخرى 
لكن دخول ذلك الشخص الغاضب 


نعم إنهُ تايهيونغ  وما إن لمح جونغكوك يجلس على كرسيه ويبتسم جعله يغضب كثيراً قام بمسك ياقته قائل: هل انت سعيد؟ هل هذا ما كنت تريد ان تفعله؟ هاا

لم يفهم جونغكوك عن ماذا يتحدث : ماذا تقصد تايهيونغ؟


تايهيون (بسخريه): اقصد سونغ يون هل هذا ما كنت تريد ان يحدث لها(بصراخ) هااا تكلم؟؟


جيمين(بقلق): تايهيونغ ماذا حدث لسونغ يون هل هي بخير 

تايهيونغ وهو ممسك بياقته جونغكوك وينظر لعينيه بغضب : لو لم ألحقها لكانت ميته الأن!
تفاجأ كل من جيمين وجونغكوك


جيمين(بصدمه): ه..هل هذا صحيح جونغكوك ؟ هل كنت تريد قتلها ؟

جونغكوك(بتلعثم):لا أ..أقصد ل..لم اكن اريد ان افعل هذا!

تايهيونغ بغضب: حقاً إذاً ماذا كنت تريد ان تفعل ؟ ان تجعلها عبده لك ام ماذا ؟ يكفي توقف عن تنمرك عليها اعلم اني كنت أُشجعك على هذا لكن ليس ان تقوم بجعل نفسها ان تنتحر 

صدم جيمين من كلامه وقال:هل كانت تنوي الإنتحار

تيهيونغ: اجل قمت بإقافها وقلت لها عن أُمها كي تهدأ ولكن لم أنجح لذلك...

جونغكوك: اكمل لذلك ماذا؟


تايهيونغ بتنهد : قمت بتقبيلها 

صدم كل من جيمين وجونغكوك وقامو بفتح اعينهم على اوسعها 

جونغكوك بغضب: هل كان عليك فعل هذا هل كان عليك تقبيلها اللعنه عليك

جيمين: لما لم تقم بحملها وإخراجها لما قمت بتقبيلها 

تاهيونغ: لا اعمل ولكن لوهله إن لم أقم بهذا لكانت ميّته إنها عنيده جداً .. ولما انتما مهتمان هكذا إن قبلتها ها؟؟

لم يتكلم الإثنان بل بقو صامتين بعدها ذهب جونغكوك خارج الغرفه يبحث عنها بجنون وقلق

.........................

في مكان أخر
.
.
.
كانت تمشي وهي تجر حقيبتها وهي شارده ومصدومه وتفكر لما لم تبعده لما لم تفعل شيء ولما لحقها وأنقذها فهو مثل جونغكوك يريد أذيتها ولما شعرت  بقلبها سوف يخرج من مكانه عندما قبلها لما أرادت ان يبقى طويلاً

كانت تمشي وهي تجر حقيبتها وهي شارده ومصدومه وتفكر لما لم تبعده لما لم تفعل شيء ولما لحقها وأنقذها فهو مثل جونغكوك يريد أذيتها ولما شعرت  بقلبها سوف يخرج من مكانه عندما قبلها لما أرادت ان يبقى طويلاً

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

هذا ما كانت تفكر به قبل أن تأتي سيارة مسرعه و وقفت أمامها 
وسونغ يون من الصمه لم تعرف ماذا تفعل هل تصرخ ام تبكي؟؟


وما أن دققت بسياره وعلمت من بداخلها إنتشر الخوف و الرّعب بجسدها  

ومن غيرة إنهُ جونغكوك الذي كان الغضب و القلق على وجهه نزل من السيارة وهو متجه نحوها و عينيه التي كانت تتفحصها إن كانت بخير 

فجأه........


اونيات انا متعبه هلئ وبكرا انشاءالله راح انزل الباقي 
بحبكم وتصبحو على خير 

وتجاهلو إزا كان في أخطاء لأنو كنت بكتب وأنا شبه صاحيه هههههههههه
بحبكم

الجميله و الوحش ( مُكتَمِلَة)Where stories live. Discover now