part 4

6K 248 12
                                    

مرحبا كيفكم اليوم البارت فقط عن نبأ و جاد

فوت قبل القارئة
و علقو بين الاسطر
كانت نبأ تشعر بأنفاسه على عنقها بينما هو احتضنها من الخلق يلف يداه حول خصرها لتملك .. وجهها بي عنقها .. أنفاسه الساخنة تلحث بعنقها...أما هيا فكانت مغيبة عن هذا العالم يعجبه ..شعرت برعشة في جميع انحناء جسدها  عندما يلمسها..كانت تشعر بدغدغة في معدتها...أما هو فابتسم على تئثيره عليها...ليبدء بتقبيل عنقها بهدوء محبب ليصعد تتريجا الى العلى ليقبل فكها...ل يقترب من شفتاها حتى اختلط أنفاسهم كان ينضر إليها ..بينما هيا كانت مغمضة العينان...لا تشعر بشيى بتاتا..تشعر انها ضائعة بلمساته ...أخذ يقبل كل انش من وجهها حتى توقف عند شفتاها...أخذ ينضر إلى شفتاها قبل ان يلتهم شفاها بقبلة بنهم لكن سرعان ما تحولت القبلة إلى عنف ... ليدخل لسانه يستكشف جوفها...لي فصل القبلة بعدما فتح الباب على مصرعها...ليستدير وهو يتوعد لشخص الذي قطع عليه نعيمه مثلما يضن
لينكد عندما يرى طفلته و صغيرته غاضبة حقا ولا سبب لايعلمه لتفتح نبأ عيناها بهدوء و ترا طفلة صغيرة و جميلة كلا ملاك
لتأتي الخادمة مسرعا منحية رادفة بخوف " واسفة سيدي لكن الآنسة الصغيرة أرادت روئيتك " ليردف هو بحدة " اخرجي "
لتخرج الخادمة مسرعة وهي تحمد ربها انها خرجت حية
لينزل هو راكع بلطف " ما بها أميرتي لماذا هيا غاضبة " لتردف تلك الصغيرة بغضب " سول لا تريد التحدث مع دادي " ليحملها وسط رفضها و يذهب متوجه إلى الأريكة جالس عليها بينما هيا اجلسها بحضنه و يبدف بعبوس لايضهره الا اليها " و لماذا الأميرة سول لا تريد التحدث مع دادي " لتكتف يداها و تنفخ خديها بطفولية رادفة بغضف لطيف " دادي وعدها ان يأتي اليوم و يتنزه معها لاكنه أخلف بهذا لهاذا سول غاضبة " لتخرج منه قهقة منه و يقبل خديها رادف " حسنا حسنا اء حقا اسفة هيا اذهبي و حضري نفسك سوف نذهب بعد قليل إلى مدينة الملاهي حسنا " لتوم له بحماس ليقهق عليها
لتنضر إلى نبأ الشاردة بهم باستغراب رادفة " دادي من هذا " لينضر جاد إلى نبأ ببرود رادف " انها امك الجديدة سول وهي لطيفة " لتنضر اليه نبأ بصدمة و للتوسع ابتسامة سول لتقفز على نبأ تحتضنها رادفة بفرح " و اي لا سوف يصبح لدي ام مثل جميع أصدقائي ياييييي "لتشفق عليها نبأ لتبادلها الاحتضان و تبتسم لها
ليردف هو " هيا صغيرتي اذهبي و احصري نفسك امك سوف تذهب أيضا فقط سوف ترتدي ثيابها حسنا "لترك لها و ترحل إلى غرفتها
لتردف نبأ بصراخ ،" و اللعنة لماذا تقنع الصغيرة اني والدتها أيها المخبول "  لينضر إليها ببرود ليمسك فكها رادف ببرود وهو يقسو على فكها لنتالمهيا لكنها لن تجعله يرا ضعفها " اياكي و التجاوز علي مرة آخرا " لترم له لانه كاد يحطم فكها
ليردف هو " اذهبي إلى تلك الغرفة و تجدجدين ثياب هناك خذي أحدهم و البسيها " اؤمت له لتهرول إلى الغرفة فهيا لن تبقى فقط ترتدي منشفة

لتبحث و تفاجئ من كمية الثياب النسائية المتواجدة هنالك
بحثت و ارتدت

خرجت لتجده واقف مستند على الحائط مان ان تعلقت نظراته على ثيابه حتى اسودت عيناه للتقلب هيا عيناها بملل ليخرج هو وهي تلحقه و ينزلوا كان المنزل حقا جميل فهو كان متكون من طابقين أولهم كان لم طبخ و غرف لتخدم و أيضا غرف الضيوف و القاني كانت متكون من غرف...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

خرجت لتجده واقف مستند على الحائط مان ان تعلقت نظراته على ثيابه حتى اسودت عيناه للتقلب هيا عيناها بملل ليخرج هو وهي تلحقه و ينزلوا
كان المنزل حقا جميل فهو كان متكون من طابقين أولهم كان لم طبخ و غرف لتخدم و أيضا غرف الضيوف و القاني كانت متكون من غرفة سول و غرفته هو و المكتب و عديد من الغرف الاخرا

لينزا و جيدا سول برفقة الخدامة أوقفوا
ل تقترب منها و تعانقها  " و أخيرا أصبح لي ام احبك مامي " لتبادلها نبأ الاحتضان و هي تشعر بحب تجاه هوه الطفلة و كأنه هي طفلتها هيا حقا

...

هاءي كيفكم
اسفة لانه قصير لكنه ليس بارت نوعا ما
و شكرا لكم

سي يو

hell ( مكتمله.) Where stories live. Discover now