hell ( مكتمله.)

part 8

جالسة في الضلام
محتضنة جسدها
تفكر و تفكر و تفكر
لا بأنه هيا حاولت ان تنهي جياتها بسبب شخص لا يستحقها
هيا سوف تنساه نعم تنساه حتى لو بقيت كل حياتها تحاول سوف تلقى تحاول
هيا لن تكون بالكرامة نعم لا كرامتها  أي شيئ إلا كرامتها
فيهي امراة وعية و جميلة و مثيرة ايضا فهنالك كثير من الرجال سوف يكون يتمنى نضرة منها فقط
احتاجت تفكر و اتخذت هذه الفكرة لمدة شهران نعم شهران
بقيت في غرفتها في ذالك الضلام
بكيت و انتحبت و فعلت ما بعقلها
كان كل من دانيال و ماري يحاولون ان يخرجها من هذه الغرفة
لكن لا
لا تجعل أحد ان يدخل غرفتها
لكن هيا و عندما تتأكد بأنه قد خرج الجميع
تبقى طوال اليوم بدون اي طعمام
لكن لتتسل في اليل إلى المطبخ مثل السارق
لتخرج بعض الطعام
و خاصة و انها علمت بأنه هيا حامل
أتصدق بأنه قد حدث
هيا أصرت بأنه لا تريد منه شيئ لكن

flash back

كانت ماري و نبأ
في المشفى لقد مر أسبوعين على الزفاف
نبأ أصبحت تتقي كثيرا و احيانا يغمى عليها
لهذا قلقون كل من داني و ماري عليها
لكن دانيال لم يستطع أن يأتي لانه لديه عمل مهم
لهذا نبأ أتت مع ماري فقط
ليسمعو السكرتيرة تنده بأسمائهم

لينهضو  و يتجوهو الى غرفة الطبيبة
ليدخل و
و تعمل هيا لها الفحوصات

لتتنهد الطبيبة بفرح و تردف
" مبارك لكي سيدة يلمز انتي حامل بثلاث أسابيع "
لينضر كل من ماري و نبأ بصدمة

لتجلس نبأ بصدمة على السرير الموجود في الغرفة لاتتكلم ماري متوجهة كلامها إلى طبيبة " أرجو منك أن تتركينا قليلا حسنا "
لتبتسم له طبيبة و من ثم هبت خارجة

ليستدير ماري إلى نبأ و تردف " ماذا تخططين ان تفعلي نبأ به " ... " مالذي تقصدين انا لن اقبل بأن ذالك الوغد سوف اجهضه نعم اجهضه "
تصفعها ماري بينما تردف بصراخ " هل جننتي كيف تريدي ان تقتلي طفل ها "
لتجهش ببكاء مرير بينما بينما تضع يداها على وجهها
" لا أستطيع ماري أعلم اقسم أعلم بأنه خطاء لكن لا أستطيع أن أعيش بفكرة انه سوف يكون شيئ يذكرني به انا أيضا بشر هو تركني في يوم زفاف هل تفهمي زفاف هو الذي كان يلاحقها لشهور عدة تركني و بكل بساطة لا أصدق بأنه فعل هذا  "
بتكلم ماري بجمود " أعلم نبأ اقسم لكن انضرب ذالك الطفل ة الذي هو الان بعشاكي هو طفل برئي ليس له اي ذنب هو طفل بريى و ايضا هو طفلك نبا طفلك و الذي سوف يكون بين يديدكي بعد بعض شهور فقط شهور فقط نبأ انتي من سوف تمسكي يده انتي من سوف تربيه و تحضنيه عندما يبكي انتي من سوف تعلميه انتي ام يا فتاة ام هل تفهمي ماذا يعني هذا "
قاطعتها احتضان نبأ لها بينما تقول ببحة خفيفة بسبب بكائها " أعدك ماري أعدك بأنه سوف اربي ابني لوحدي و لن أفعل شيئ لذيته   "

end

وهاهي الآن جالسة في غرفتها لوحدها لا أحد معها
وحيدة نعم وحيدة
لتأخذ نفس بينما تنهض
لتتنفس الصعداء وهي واقفة أمام باب الإستقبال
لتفتح ببطء
لينضر كل من داني و ماري لها بصدمة
لينهض و يجريى لها بسرعة و يحتضنها كلاهما في نفس الوقتئ
لتبتسم لهما بتتكلم ماري بينما فصلت العناق بينما دانيال مازال يحتضنها
"و أخيرا نبأ ايتها الحمقاء لقد كنا قلقين عليك "
لتبتسم لهم ببرود
ليفصل دانيال العناق
لتجلس على الكنبة بينما جلس كل من داني و ماري قربها
لتردف بعد صمت دام لدقائق " اريد الرحيل "
ليتكلم دانيال بصدمة " مالذي تتفوهين به نبأ "
لتتنفس بينما دموعها أخذت مجراها على وجنتيها " لا أستطيع التعايش مع هذا الوضع دانيال انا حامل من الشخص الذي كسرني انا اريد أن اذهب إلى إيطاليا اريد مكان لا يوجد به شيئ يدعى جاد اريد أن اربي طفلي و انا يكون لي و لايهلم به أحد انا أيضا بشر و أشعر اريد الذهاب إلى مكان لا يعرفه هو هه اذا حاول أن يبحث معي " أكملت جملتها بهمس و سخرية
لترفع نضرها لتجد ماري دموعها ملئت وجهها بينما داني يحاول أن لا تنزل منه أي دمعة
ليتكلم دانيال " أختاه أعلم بأنه الأمر صعب و صعب جدا أن تبتدئ عني و عن ماري لكن انا أعلم بأنه انتي تتالمين لهذا اختي اذهبي اذهبي و لاتنضري خلفك لكن اعلمي بأنه نحن سوف نتضرك انتي و طفلك "
لتجهش ببكاء بينما تحتضنها بقهر

..

هاي كيفكم

انا اضن بأنه البارت شيئ صحيح اتمنى بأنه أخبروني

و تفاعل
و أيضا انا نزلت البارت بدون ما ينتهي الشرط لكن انا طيبة قلب ما أفعل
لكن ويلكم و سواد لي لكم اذا ما تفاعلهم
و أيضا انا كتبت بارتين
و لكن اذا هلا تفاعلتم ولله العظيم انزل واحد ثاني و ابيض البارت التاسع مشوق جداا
تفاعل بليز ولله العضيم عم أتعب اليوم آخر يو عطلة
لهيك بترجاكم تفاعلو

سي يو