جالسة في الضلام تبكي بينما تحاول بيديها للصغيرتان ان تغطي جسدها بينما دموعها لا تئب التوقف ليرتجف جسدها أكثر بينما دموعها تنزل أكثر عندما فتح الباب ليبتسم هو ببرود نقترب منها ببطء ليجث له هو ينضرها بسخرية لينضرها دقائق حتى مد يده وامسك أحد خصلات شعرها يقربه له حتى يستنشقه اكثر بينما هيا تناضره بخوف شديد ليبتسم " انتي ملكي ملكي وحدي " لتصرخ بينما تضع يداها حول إذنبها و تصرخ " لا لا لا انا لست ملكك لست ملكك