تابعوا قصتي القصيرة .. حكمت وحسم الأمر فهل من مفر؟
بتمنى تعجبكم بإذن الله
مقــــدمة
ــــــــــوضعها القدر في موقف بات حبها له منبوذًا بينهم ولم تجد امامها غير أن تمتثل لرغبتهم في الإنتقام لا تعرف هل نابعة منها أم واجب عليها ، وفي النهاية حكمت وحسمت أمرها بالتنفيذ ، فهل لها من مفر ؟؟..
بقلم/الهام رفعت
مارية فتاة في العشرين من عمرها ، عاشقة لعمار ابن احدى العائلات الكبرى وهو شاب في مطلع التلاثينات ، ما يمنع اقترابهم هو الثأر المستوطن من زمن بين عائلتيهما ، قتل والدها عمته ليشتد الإنتقام كونه قتل أمرأة ، طلب والدها الصلح منهم ولكن ما حدث أن والد عمار اجبره على قتله والثأر لعمته المغدورة ، بات اقترابها منه مستحيل ، ولعلم الجميع من حولها بهذا الحب ، اجبروها على الإنتقام بنفسها ، فهل ستستطيع أم هناك مفر ؟..
حكمت وحسم الأمر فهل من مفر؟..
ملخص مبتدأ للرواية ... تابعوها ❤..
وهي مكتملة الحمد لله
لينك النوفيلا ...
https://my.w.tt/wwKKBx4BqR
صورة الغلاف يا بناااات👇👇👇
أنت تقرأ
((القِِيَّادي)) ؛؛ مكتملة ؛؛ للكاتبة الهام رفعت ( The Leader)
Romanceترجلت في صمت من السيارة لتقف موضعها منتظرة تعليماته، وبالطبع لم يخلو وقوفها من نظراتها المتفحصة للمكان من حولها، لم تنكر اعجابها فلم ترى مكانا بتلك الروعة والثراء، ابتسمت بحزنٍ فقد ظنت حياةً وردية معه تحلم بها كل فتاة، انتبهت له يقف امامها لتنظر له...