أنا لمْ أخْتر أنْ أكُون صَلْبة، أنا لمْ أفْعل ذلك!
لَكنّي لا أَعْترض، فَـ لله فِي خَلْقِهِ شُؤُون!
سَأبقى رَاضِية، لأَن الله أمر بِذلك
الله قدره، وأهٍ كم أُحب الله!لَكن مَاذا لَو؟
مَاذا لَو أعْطانيَّ الله الفُرصة!
الفُرصة لأكُون إنسانًا؟
YOU ARE READING
جماد
Randomأنا لم أختر ذلك، لم أُخيَّر قَطْ لكن ماذا لو كان ليَّ الخيار في هذا! جماد، وبعض تساؤلات.