تد- جايد ... جايد.." صرخت وانا ادخل غرفة الخدم
- ماذا حدث اينجل ؟!
- اريد ان اسألك اين الامير هاري؟
- و لما تسأليني هل انا خطيبته ام والدته
- جايد .. انا جادة انت تعرفين كل شيئ في هذا القصر
- الاميران ذهبا للتخييم مع ليام و لوي و بعضا من الحرس
- حقا!
- نعم انها عادة هما دائما يفعلان ذلك كل شهر تقريبا
- حسنا ..
- لما تسألين عنه؟
- لقد سرقت لوحتي جايد
- من فعل ذلك الم تعرفي بعد
- بلى عرفت انها خطيبته و قالت انها اخبرته انها صاحبة اللوحة
- هل انت جادة؟
- نعم هي من اخبرني بذلك
- اسمعي اياكي ان تخبري الامير والا ستندمي
- لما
- انها خطيبته اظف انها اميرة و قريبة الملكة
- و ماذا ستفعل لا ابالي بها سأخبر الامير و هو سيصدقني
- انت مجنونة حقا هو لن يصدقك بل سيصدق خطيبته بالتاكيد
- لا هاري مختلف هو شخص عادل
- ان كنت تريدين البقاء على قيد الحياة اياك ان تخبريه لان الملكة لو علمت ستقتلك
- ما هذا الظلم..انا لن اتحمل هذا
- اسمعي انا احذرك عزيزتي لا تتدخلي بين الامير و خطيبته
Harry pov
اخيرا وصلنا القصر بعد يومان من الشجار مع زين كلما قررت ان اعطيه فرصة اخرى كلما تأكدت من انه سافل و مغرور
دخلت جناحي الخاص لاجد اينجل تنتظرني هناك ما ان راتني حتى اسرعت نحوي- مرحبا ايها الامير
- اوه اهلا اينجل هذا غريب كيف حالك " قلت ثم دخلت الغرفة لتتبعني
- امم بخير ...
- اخبريني ماذا حدث معك خلال اليومين
- لا شيئ
- اذا لما انت هنا
- لا اعلم
- اينجل تكلمي ماذا حدث معك
- هل تلك الفتاة خطيبتك سيدي
- واو لما هذه الجدية لما لم تقولي هازا
- لا اعلم
- حسنا تلك الفتاة ليست خطيبتي
- هذا جيد اذا
- اوه بالمناسبة اين اللوحة التي رسمتها كهدية لي انا انتظر
- اساسا انت تلقيتها لكن من احد غيري
- ماذا تعنين
- حسنا تلك الرسمة التي اهدتك اياها ساره انا من رسمها لا هي كنت ساهديها لك حتى اشكرك لكنها اخذتها لكن ارجوك لا تخبرها
- لما فعلت ذلك لقد سرقتها
- اعلم لكن ارجوك انا اشعر بالخوف ربما ستقتلني كما قالت جايد
- لا تخافي لن تفعل شيئا اينجل لكن علي ان اعترف هديتك كانت رائعة اعجبتني كثيرا
- عفوا لقد سعدت انها اعجبتك
-بالمناسبة ستساعديني في امر ما
- ما هو بالطبع سافعل
![](https://img.wattpad.com/cover/168333476-288-k988391.jpg)
YOU ARE READING
only angel
Romanceلقد دخلت ذلك القصر كوني خادمة من اجل كسب المال لينتهي بي الامر كوني احمل حفيد الملك و ابن الامير هاري اينجل فتاة السابعة عشر عاما تجد نفسها تحارب من اجل بقائها على قيد الحياة محاولة حماية ابنها ...