2

512 50 29
                                    


لحِقت بكِ ذاك اليوم بدافع الفضول فحسب ، لا أعلم كيف أساساً سَمحت لنفسيِ باللحاق بكِ

كُنتِ ذاهبة لشركة خاصة بالإعلام والصحافة
و إتضح أنكِ تعملين هُناْ.

...
أنا بعدها ذهبت للمنزل مُسرعاً وأرسلت بريداً الكترونياً للشركة بأنني أود العمل لديهم...

MYG | أُنظري إليWhere stories live. Discover now