24

330 37 49
                                    



- يُونقي؟ مالذي أحضركَ الىٰ هُنا؟ الساعة تكاد أن تكون السادسة والنصف صباحاً! و اليوم إجازة!
قُلت وأنتِ تَفتحين لي الباب بشعركِ المُبعثر و وجهك الناعس..
بِغض النَظر عَن خُطورة الموقف...رأيتكِ لطيفة جداً.

وجدت نَفسي بِلا جَواب ، لساني قَد رُبط و من غبائي وقلة إهتمامي نسيت أن أُفكر بحُجة مُقنعة ستجعلني أِخرجكِ من المَنزل وأضمن سلامتكِ.

- اءء...إشتقتُ إليكِ؟
قُلتُ.

...أنتَ غَبي يُونقي.

MYG | أُنظري إليحيث تعيش القصص. اكتشف الآن