Ch 18 Part-2 ( الأسف - مثيرة للشفقة )

2.2K 204 32
                                    

الشابتر الثامن عشر جزء 2 ( الأسف - مثيرة للشفقة )

Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.

الشابتر الثامن عشر جزء 2 ( الأسف - مثيرة للشفقة )

بالوقت الحاضر

ابتسمت ليال:اه لقد وقعت في مشكلة مع تايلر وكدت تطرد
لكن كما وعدتني لم تستعمل قبضتك حتى بعد أوسعت ضرباً من قبل الأخرون
امسكت قبضته بخفه بين يديها:شكراً لان اوفيت بوعدك لي
والأن ساعدني على النهوض

امسك بها وساعدها تنهض وقال لها:دقائق وسوف اعود

بينما تسير ابتسمت وتذكر قبل أربع اعوام

(كان تايلر واقف وقال:أنا آسف
رفع انظاره وحدق نحوها:أنا آسف لأني أزعجك
لم تكن نيتي أخيفك أو اؤذيك ، فقط أردت أساعدك
لم اعتقد بأن ما فعلته كان مؤذي لك
أكمل بحزن:أنا تسامحيني
ابتسمت ليال:لا بأس ، أن كنت تعرف خطأك سوف اسامحك
ابتسم تايلر:شكراً
اقترب وحاول معانقتها ، رفعت يدها:لا لا
ارتبك تايلر:آسف

وذهب مبتعد  )

بالوقت الحاضر

بعد خرجت بدقائق تنتظر تفاجأت في وجود صحفيين يقتربون منها وبدأت الأعداد تتكاثر وتتزاحم حولها
تلك اصوات الكاميرات تشتتها وتجعلها تضطرب ولا تركز

التفتت للخلف حيث الشاشات تظهر أخيها يتكلم بسوء عن لوري واعادت نظرها إلى الأمام حيث المذيعين يقولو:أخبرينا المزيد عنك و عن أخيك
رفعت يديها وامسكت رأسها:توقفوا
-:هل حقيقة كانت الضحية الأخيرة صديقتك هل كنتم مقربات جداً
اشد قبضة يدها:توقفوا
-:هل صحيح قتلت لأنها فقط كانت صديقة مقربية منك ، اما كانت سيئة بالفعل ومدمنة
ليال وهي ترتعش:توقفوا

من بين الزحام انتبهت إلى رجل طويل القامة يقترب منها ، كل شي أصبح مظلم ولم تعد ترى جيداً عدا ذاك الرجل الذي يقترب
مرتدي القفازات السوداء والقبعة السوداء وهو ملثم بالكمام نعم انها علمت من هو فوراً أنها لم يكن غير اليكس
اقترب منها بين الزحمام واصبح مقابلها فوراً للحظات شعرت برعب شديد وهي تحدق إلى اعينه الحادة التي تلمع من بين الظلام

أخت القاتل (مكتملة)Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang