Special part

234 23 9
                                    

السلام عليكم بمناسبة تجاوز الرواية ل 400 قراءة طبعا الشكر لجميع من دعمني و لجميع من تابعوا حتى لو لم يظهروا انفسهم ولو بتصويت او تعليق لكنهم في القلب ف اهتمامهم بقراءة منتوجي الفكري يسرني بالطبع بالتالي قررت كتابة جزء خاص لإنهاء الاحداث التي بقيت عالقة
________________________________
[دارت الأرض ب اوليفر إثر رصاصة تلقاها من دانيل لكنها اصابت كتفه فرجل مصاب مثل دانيل يقف بجانب قناص خائن ارداه قتيلا بملئ إرادته لن يستطيع قتل من كافح ليصل لهدفه ، نعم يا سادة الوضع كالتالي دانيل على الارض ميت إثر خيانة جيم له ، جيم يتمنى الصفح من اوليفر و يطلبه بقتله ل دانيل فهو يعلم ان قناصته الآن فارغة ، اوليفر مصاب إصابة متوسطة في كتفه ، جمانة خائفة مما يدور حولها ، اما راندي بريتانيان فإنه يرى قتالا يدور عند باب زنزانته لكن لا فرق عنده الا ملامح اوليفر المألوفة التي تذكره بأيام الصبى]
جيم : انا استسلم ولا نية لي بإكمال هذا القتال
اوليفر : ألقي سلاحك ارضا
جيم : حسنا سوف القيه
اوليفر (بصوت مرتفع) : اين راندي بريتانيان
راندي : من تكون ، إن اتيت لقتلي ف انا انتظر هذه اللحظة منذ ما يقارب العقدين
اوليفر ( ملتفتا لمكان خروج الصوت) : ابي انا ابنك اوليفر
جمانة : اطلق النار على القفل لفتحه
[طلب اوليفر من والده الابتعاد عن باب الزنزانة ليفتح القفل برصاصة قد تقتل انسان او قد تعطيه الحرية بعد سنين من الانتظار ، و ها هما الابن و والده المفقود يلتقيان لأول مرة في حياتهما ]
راندي : اخبرتها ان من في بطنها سيكون ولدا لكنها نفت ذلك
اوليفر : اردت رؤيتك لسنين يا ابي
راندي : لا بأس اليوم نحن معا ، من تكون هذه الفتاة
اوليفر : اعذرني لم اعرفك عليها انها محققة عراقية و شريكتي في التحقيق جمانة عزيز
راندي : تشرفت بمعرفتك يا ابنتي
جمانة : لي الشرف يا عم
راندي : كيف حال اهلك
اوليفر : انهم بخير و يظنون انك ميت لأن الكلب اندريه زيف جنازتك و زيف قبرك و اوهم الجميع انك ميت
راندي : كيف هم امك و اخواتك
اوليفر : امي و اوليفرا ينتظرون عودتك معي اما آنجل و ايرزا فلا يعلمون بالموضوع
راندي : هيا بنا للوطن
جمانة : العراق قريب لنأخذ استراحة فيه و من ثم تكملون رحلتكم
راندي : يا ابنتي انتظرت سنين طويلة لهذه اللحظة ولا اظن ان قلبي يقدر على الانتظار اكثر
اوليفر : صحيح احمد الآن ينتظر منك مهاتفته ليطمئن عليكي
.
.
.
اندريا : آنجل هناك من يطرق على الباب
آنجل : حاضر امي
اوليفرا : لماذا لا تتحدثين من الذي على باب
اوليفر : السلام عليكم
آنجل : اب اب ابي
راندي (ضاما آنجل) : اشتقت لكم يا ابنتي
اوليفرا : امي ايرزا ابي و اوليفر على الباب
[ضم راندي الجميع بحنان بينما مر ادوارد من عند منزلهم و ذهب راكضا ليخبر والده ، عبرات فرح تذرف و تبسمات و كمية ضخمة من الأسئلة التي تجول في الاذهان و كمية اكبر من الكلمات المحتبسة بداخل الأفواه فقط يبتسمون بدون ان ينبسوا ببنت شفة]
سباستيان (يطرق الباب المفتوح) : السلام عليكم
راندي (بدهشة) : سباستيان كيف حالك يا صديقي
.
[تناقل اهل البلدة الخبر و توافدوا لساحة منزل راندي بريتانيان لتهنئته و للسلام عليه إلا شخص واحد قرر ان الفرار خير حل]
.
اوليفر (رافعا مسدسه في الهواء) : الى اين تظن نفسك ذاهبا
اندريه : اهلا يا ابن اختي كيف حالك
اوليفر : لا اريد سماع صوتك تحرك امامي ايها الخائن
اندريه : ما الأمر
اوليفر (يدفعه) : لا يحق لك ان تتكلم تحرك و اصمت
.
[سأترك مصيره معلقا]
.
{في الليل}
راندي : لقد عددت الايام حتى انتهى الحائط و فقدت الامل في عودتي
اوليفر : ما دمت ابنك لا تفقد الامل
اندريا : حفظكم الله من كل شر و مكروه
.
.
.
_____________________________
انتهى البارت الخاص
بارت فقط لإنهاء الأحداث التي ابقيتها معلقة
طبعا البارت كما ذكرت بمناسبة تجاوز الرواية ل 400 قراءة و إهداء لكل المتابعين و اخص به
WesamKhtatneh
Worst_ever
user05175687
dany17jean
احبكم في الله جميعا و خصوصا انتم الاربعة لكم مني كل الشكر ❤❤❤❤❤
H-kh.

مراهق و لكن.~.~.teen butحيث تعيش القصص. اكتشف الآن