💞البارت 25💞

2.5K 66 0
                                    

الجزء 25
دخل نحا السانتورة والبية لي راكبة فيها وحطها فوق البيرو وهي كانت تخزر في البلاصة لي حط فيها لا سانتير مع مشا خطوتين ونحا لفاست نتاعو جرات رهام وهزت البية وحطتهالو في ضهرو وهي ترعش بالخوف تخطف هو ودار ليها ....
يوسف: رهام ، نعرفك مليح، نملة متقدريش تأذيها، هاتي السلاح هنا.
رهام بصوت خايف: اسمعني ، اعطيني المفاتح ونخرج ونقلهم رحت سياحة ومنشكي بيك ماوالو.
يوسف زاد قرب وين لصق السلاح في صدرو، ابتسم بجنب: تحسبيني نخاف من الموت؟
رهام زادت رجعت ورا ، لصقت في الباب:يوسف ابعد خير من نقتلك.
يوسف زاد قرب بكل ثقة ، وبزربة نحالها السلاح وحطو على رقبتها بجنب ، كان شاد رقبتها بظهر يدو وفيها سلاح واليد الاخرى شدلها بيها يدها.
رهام غمضت عينيها ورجعت تتنفس بزربة من الخوف، كانت ترعش بين يديه وهو كان حاس بقلبها يضرب في صدرو.
يوسف بابتسامة وصوت هادي وحنين: ودوك وش ندير فيك.
رهام فتحت عينيها لي مدمعين ومن بعد نزلتهم للارض: وش...وش قصدك.
يوسف قرب ليها والنفس تاعو في وجها، رهام دورت وجها شوية ، يوسف زاد قرب ، ورجع النفس تاعو في رقبتها.
كان هابل عليها، شاعل،خصوصا وهي ترعش بين يديه ملامحها هبلوه، بصح ملامحو تبين بلي راه هادي.
رهام: ا...اس...يوسف....اسمحلي، تعيش ابعد عليا.
يوسف رفع راسو شوية، يشوف معاها وحتى هو قلبو يخبط ونفسو سخون على وجها.
هبط راسو شاف معاها مهبطة راسها والخوف باين عليها ، حط شفايفو على رقبتها وباسها بحنانة.
يوسف بصوت مليان حنانة ورغبة، همسلها في وذنها : رهام.
رهام بخوف زادت لصقت في الباب اكثر وغمضت عينيها.
يوسف حرك سلاحو وحطو تحت ذقنها، رهام طاحت دمعتها وهي مغمضة عينيها.
يوسف بعد سلاحو بصح وجهو قريب لوجها: كون جيتي شخص اخر صدقيني تخلصيها غالية.
رهام فتحت عينيها وبقات تشوف في عينيه لي بلون السحاب، كانو عينيها خايفين ومدمعين وكانو عينيه شاعلين نار وواثقين.
شدها من ذراعها ورماها بعيد وراه جات على الارض، قالها وهو عاطيها بظهرو: مرة اخرى متلعبيش بالنار ولا تتحرقي. وخرج وخلاها..

كرونيك: 💖💖الوقوع_ في_ الحب💖💖حيث تعيش القصص. اكتشف الآن