انا هي جميع نساؤك

بارت١

ابتدئ اول حلقاتها وماتحمل من احزان وافراح ومسرات..تشتعل،داخلها المشاعر وتنطفئ...من الفائز ومن الخاسر ومن المجروح اترك الحكم اليكم احبتي المتابعين....

............ .........

جنت واكفه علئ شباك الفندق بالامام الكاظم عليه السلام...

صار يومين من وصلنه البغداد بعد مااجينه من العماره.. انه ومرة عمي ويانه مرسال من جدي وهو يطلب المساعده من حفيده الضابط

احنه كلشي،ما نندل ببغداد بس،من طلبنه ياخذونه للامام الكاظم عليه السلام بسرعه وصلونه الضريحه زرنه وحجزنه فندق وصار يومين ندور علئ ابن عمي بالعنوان الموجود بالمرسال...وماكوو..ندور ونرجع نبات بالفندق.

سحبت نفس قووي وين چنه وين صرنه...ماتت الحياة بعيني رغم صغر عمري..

الناس الاحبنهم محاصرهم ملك الموت...من غير الراحو...

اختنكت بعبرتي لمن تذكرتهم خليت اديه علئ شفايفي حتئ مرة عمي ما تسمع صوت نحيبي...

تؤم الروح اختي غروومه الحنينه بعد مااكدر اشوفنها ولا احضي بيها...

رجعت بذاكرتي من جنت گاعده انه وياها بالبستان
انسولف على احلامنه البسيطه

جنه كاعدين انه واختي غرام بالبستان والحلال ياكل بالعلف ....

باوعت عليها وابتسمت اختي التوم شحلاتها وچنها بوجهها تعكس صورتي لان انه وياها وجهين لصوره وحده...

گرابتنه اهل بغداد يشبهونه بممثله مصريه مااعرفن اسمها بس اتذكر اسمها فتحيه مدري ابوها اسمه فتحي..

ناويه بس اروحن البغداد اشوفنها بتلفزيونهم عبن احنه ناس عرب وماعدنه تلفزيونات...ولو حلم انه اروح البغداد...

انتبهت الصوت غرام من حجت..خيبه شمالج مبلمه بوجهي شنهي ما شايفه حلوات..

هزيت ايدي ولويت شفايفي ما راضيه بكلامها.. خييبه منيلج حلووه...چنج ذيج الصخله الشاميه...واشرت علئ الصخله

غرام حطت ايدها علئ صدرها بصدمه وگالت...يااا انه اشبه الصخله الشاميه صدگ ماتستحين وچا اذا الصخله تشبهني هم تشبهج لان انه وياج حبايه ومفشوگه ولا تنسين احنه تووم

جاوبتها واني اعفس ملامحي...عله بگلبج چااا انتي اله تلزگين وتجين وياي حتئ ببطن امي مارتاحيت منج كاعده علئ گلبي...

كالت...مو صوجي صوج ابوج وامج...

ضحكت عليها وكلتلها بغرور...بس انه احله منج بهواي..

كالت وهي توكف وتنكت ملابسها...لا احله ولا شي ثنينه نتشابه اصلا انتي لو ما دگيتي برجلج هلال وگمر حتئ امي ماتعرفج ولا تميزج مني...

حطيت ايدي علئ چتفي وانه افركه تذكرت جدي من دكيت وطاحلي بعصاته سواني خبز عروك. كلتلها...خايبه لا تذكريني لحد هسه ما انسئ عصاة جدي...