صغيرتي ملكي وحدي

بارت رقم ١٨

بسم الله نبدا ولا تنسو الفوت والكومنت😚😚😚😚😚😚😚😚😚😚😚😚

نظرت لميا بخوف لتردف بتقطع

انجل#لا انه يحبنى انا فقط

ميا#لكن انتى لا تبادليه نفس المشاعر لذا سيترككى ويتوجه الى هذه المشعوذة

انجل#ميا ساعدينى لا اريدها ان تاخذ مالوما منى ارجوكى

ميا#حسنا لدى خطة لنتخلص من هذه المشعوذة تعالى لنذهب من هنا

توجهت انجل مع ميا الى غرفتها وسيل تنظر لها بحقد وكره ..توجهت سيل الى غرفتها بعد ان دلتها الخادمة على مكانها واغلقت الباب خلفها امسكت هاتفها واتصلت على جاك فوراً

سيل#جاك مالوما هنا كيف سانفذ الخطة

جاك#هل انتى غبية الم تخبرينى انه خارج البلاد

سيل#اقسم لم اكن اعلم اخبرنى ماذا افعل الان

جاك# افعلى كما طلبت منك وانا وباتريسيو سنتكفل بالباقى

فى المساء عاد مالوما الى قصر وتوجه الى غرفة صغيرته فهو مشتاق لها بشدة ..دلف الى الغرفة ليوجه نظره نحو ذالك الجسد الصغير الذى يجلس وسط سريره ويبكى ويشهق بشدة ..اقترب منها وجلس بقربها وسحبها لتجلس فى حجره وابعد خصلاتها الناعمة الليلية عن وجهها ليرى اعينها الفيروزية المحمرة وانفها الصغير الذى يتمنى قضمه وشفتيها الصغيرة المحمرة التى تقضمها لتكتم شهقاتها الصغيرة
..رفع ابهامه ليضعه على شفتها الصغير ويسمحح عليها برقة ليحررها من اسر اسنانها ..نظرت له واعينها ممتلئة بالدموع الكرستاليه ..ليردف بحنان لا يظهره الا معها

مالوما#مابها صغيرتى لما تبكى اميرتى الصغيرة

نظرت لها بوجهها المحمر الذى يجعلها يتمنى اكلها لتردف ببرائة اوقفت قلبة من هذه الطفلة التى بين يديه

انجل# هل..حقا..ستتركنى من..اجل..هذه..المشعوذة
انا لا ..اريد..ان تاخذك ..منى..انت..لى وحدى

نظر لها بصدمه ليردف بسرعة

مالوما#ماذا قلتى

اقتربت منه لتطبع قباة صغيرة على خده وتبتعد

انجل#انت لن تتركنى صحيح

اقترب منها ليقبل خديها بحنان ثم جبينها ثم عينيها ممتصا دموعها بقبلته ثم كفيها ثم عنقها المرمريه ثم شفتيها الصغيرة برقة ..اتعد عنها ليجول بعيناه على وجهها المحمر بخجل فتسود عيناه وهو يراها تعض شفتها بخجل  اغمض عيناه وهو يكافح نفسة حتى لا يرعب طفلته ولكن كيف واللعنه وهذه الصغيرة البريئة تثيره ولو بطريقة تنفسها

مالوما#انتى من جنيتى على نفسك لا تلومينى

لم يترك لها الفرصة حتى تفهم معنى كلامه وانتقض عليها مقبل شقتيها التى اطلقتها حال ان لامست شفتيه خاصتها وهى تنظر له بصدمة ليتسم وهو يستشعر ملمش شفتيها الطريتان بين شفتيه الغليظتين ليطرب قلبه وتسرى رعشة جسده فهو كان ينوى تحرير شفتيها فقط ولكن شفتيها المحمرة هذه تستفز رجولته التى تطالبه من الامس بالاتهام هذه الكرزتين وكانها تقول له التهمنى وهو بالتاكيد لن يتركها حتى ينتقم من اثارتها و واغرائها ليسحبها داخل فمه  ويبدا بامتصاصها و عصرها بين شفتية بتلذذ...دقائق وابتعد بعد ان شعر بان انفاسه اختفت وبدائت تختنق ليحاول ان يسيطر على شهوته ورغبته التى تحثه على اخذ المزيد من رحيق هذه الطفلة
نظرت لعيناه لتلا حظ انها اشد سواد ظلام لتردف باستغراب