.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
استمتعوا
.
.
.
.
.
"يبدو أنهما ليسا بالمنزل لذا سأريك غرفتكي وبعدها تتعرفين عليهما حسنا "
لتومئ وتنهض من الأريكة التي كانت تجلس عليها ليتقدم شوڨا قبلها ويوجهها ناحية غرفتها.
"تلك هي غرفة تايهيونغ أخي الأصغر" أشار لناحية الغرفة التي بيسار غرفتها.
"وهذه غرفة جونغكوك الأخ الأوسط " أشار للغرفة التي باليمين.
"وهذه غرفتكي " ليفتح الباب ويريها غرفتها التي كانت بحجم منزلها القديم.. كل شيء باللون الأبيض والذهبي... مليئة بالأثاث الفخم والكلاسيكي..
وهناك شرفة كبيرة نوعا ما بنهايتها ..
وحمام كبير جداً وفائق الجمال يجعلك لا تغادره أبدا.
كاد يخرج من الباب لتمسك يده بيدها الصغيرة الناعمة كالأطفال تماماً..
ليستدير مبتسماً بجانبية ولكنه يخفيها بوجهه الهادئ.
"اممم س. سيد شوڨا. أيمكنك أن لا تخبر أي شخص حول ما حصل لي.. أعني عذابي. وعمت"
ليقاطعها بهدوء مطمئناً إياها.
"لا تقلقي لن أفعل.. وبالنسبة لسيد شوڨا.. أنا حقاً لا تعجبني هذه الكلمة.. أفضل شوڨا فقط شوڨا حسنا "
لتومئ له بإبتسامة لم يستطع رؤيتها بسبب الكمامة
ثم تشكره وهي تنحني..
ليمسك كتفيها رافعا إياها ويتحسس نعومة بشرتها البيضاء والطرية بسبب الفتحتين اللتان بالفستان.
"كفي عن التصرف بهذه الرسمية. أصبحتي جزءاً من عائلتنا الآن حسناً "
إبتسمت بسعادة كبيرة.. لم تشعر بأمان وحنان العائلة
دمعة هجرت مقلتيها لتمسحها فورا قبل أن يراها.
ليخرج من الغرفة ويتصل بمساعده ليبحث عن هذه الفتاة بالتأكيد هو لن يصدق أي شخص بمجرد بضع
دمعات أو كلمات .
.
.
.
توقفت تلك السيارة الزرقاء الرياضية مصدرة صوتا مزعجا عند توقفها.
فتح بابها لينزل أقدامه ملامسة الأرض ليخرج جسده المثير ..سيقان طويلة جذابة.. عضلات بطنه الملتسقة بالقميص الأبيض الضيق الذي يرتديه..
سروال الجينز الفاتح الذي يغطي أفخاذه المثيرة..
سترة باللون الأزرق وخطوط صفراء تغطي منكبيه العريضين..
وأساور على شكل هلال ونجوم تغطي معصميه الإثنين..
وحذاءه الرياضي الأزرق والأصفر.. أصبح يبدو كعارضي الأزياء وأجمل بأضعاف.
KAMU SEDANG MEMBACA
قيدني بحبه "Jk"
Humor.كتم دموعي التي تنوي التمرد على وجنتاي لم يعد ممكناً.. أطلقت لها العنان...أحررها من سجن كبريائي الذي يأسرها.. أحس بالنار بداخلي.. أهذا ما يسمى بالعذاب؟.. أتوق لحضن حنون يحويني بين أضلعه و يشعرني بالأمان . "أختك عاهرة.. كانت تبيع جسدها مقابل أوراق...
