مرحبا بكم للمره التاسعه
بارت جديد لعيونكم
تجاهلوا الاخطاء الاملائيه
vote + comment = next part
_____________________________________________________
لا أحد يحبك مثل ما أنا أفعل، لا أحد يفعل كل هذا،
يسير ويحبك، ينام ويحبك، يغرق في حزنه ويحبك ،
لا أحد أبداً تايهيونغ________________________________________________________
{قد كسر مرحهم صوت طرق الباب انهم قد نسوا من سيأتيهم في الساعه التاسعه مساء}
"سافتح الباب انتضرني سوف ااتي "
{تمتم جونغكوك على مسامع تايهيونغ همهم على كلام الاخر ليجلس وينتضره}{ذهب جونغكوك لفتح الباب ليجد خمس شباب تفاجىء كثيرا ونسي انهم سيأتون في هذه الساعه قد كان ذالك محرجا قليلا ،من غيرهم اصدقاء تايهيونغ الذين قد انصدموا من وجود جونغكوك هنا ضنوا به انه قد يتنمر عليه داخل بيته}
"أين تايهيونغ هل تنمرت عليه في بيته أيها الحقير"
{هسهس نامجون على مسامع الأخر وهو يشد بقبضته على ياقة قميصه،،كان ذالك مؤلم بحق جونغكوك،،لم يثق به احد حتى وان أصبح ملاكاً}"هيا تكلم أيها السافل ، عاهر"
{يونقي شتم جونغكوك ،وهو يدير وجهه نحو باب المنزل ينظر أذا كان تايهيونغ موجود، رغم الشتائم و الاهانات بقي جونغكوك صامتا لم يتفوه بحرف واحد}{خرج تايهيونغ من الباب وهو غير منتبه للذين يقفون أمام باب المنزل محاطين بجونغكوك الذي فورا نظر لتايهيونغ بعيون لامعه تسطوها الاحساس بالاهانه }
"جونغكوك لما تأخرت من الذي يطرق"
{تحدث تايهيونغ وهو ينظر للفشار الذي بيده ويأكل منه أكمل حديثه ورأى ماراه ، نامجون ممسك بياقة جونغكوك بقوه ، الجميع نظر لتايهيونغ وهو نظر لهم بضجر ذهب أليهم فورا ليعرف لما ممسكين بجونغكوك ،، هو يعرف لما لأكن لا يحق لهم العبث بشيء لايعرفونه هم }"تايهيونغ هل يتنمر عليك في بيتك هذا العاهر"
{كان يونغي يتكلم وهو ممسك بتايهيونغ وينظر له للتأكد من عدم وجود ندوب وجروح ، ابتعد تايهيونغ فورا وتوجه نحو نامجون وجونغكوك}"اتركه نامجون ماذا تفعل ابتعد عنه"
{تايهيونغ أكمل كلامه وهو يدفع نامجون بعيدا عن جونغكوك، لاكن نامجون لم يبتعد لأنه بقي ممسكا به وبقوه ويشد عليه ،حتى انه جرح جونغكوك ب-مخالبه ،، مما أدى الى خدش عنقه وظهور القليل من الدماء ،، لاول مره جونغكوك لم يتحدث شيء فقط ينظر لتايهيونغ ورده فعله}
أنت تقرأ
صَغيري.
Romance▪︎مُكتملة. ̶:J̶U̶N̶G̶K̶O̶O̶K̶ "كيفَ اقنعُكَ أنّي لا اريدُ من الحبِ سوى مقعدٍ خشبي نتقاسمُه ،وطريق ٍ طويلٍ نمشيهِ جنبًا الى جنب ، ووردةٍ تقطفها لي من حديقةِ داركم وهل تصدقني ان قلتُ لك انّ عيوني لا تلمعُ الّا لحنانٍ تجده في عينيك ام انكَ لن تصدقَ ولن...