الحلقة الخامس وعشرون

4K 406 41
                                    

#حطام–زهرة

#الحلقة_الخامس–وعشرون

#بقلم–سمر_اسامة

مريم :رجعت للبيت ويه ما خلص الدوام طبيت للغرفه وبعد ما طلعت حتى دموعي احسهن نشفن تقوقعت على روحي وكمت ما اطلع ولا اريد احد يحجي وياي اي احد يطب اعيط بوجهه احس صرت مجنونه

شمس :مريم ما اعرف شبيهه كولش متغيره وحتى دوام مداوم جنت بطريقي رايحه للدوام وقررت اروح لقسمهه واشوف رزان واسئلهه عل مريم بلكت تعرف شبيهه طبيت للكليه ورحت للقسم مال مريم شفت وحده من زميلاتها الي بالقسم جان اسمهه نور رحت وسلمت عليهه وبعد السلام وقبل ما اسئل شي سئلتني

نور :اكلج شموسه مريم شونهه ليش مجاي داوم وصدك هاي الاشاعه الطلعت عليهه والفيديو الي انشر بكروب قسمنه

شمس :استغربت سؤال نور كتلهه يا اشاعه ويا فيديو تقصدين شكو شصاير

نور :شنو ما عدكم علم مريم محجتلكم شي لو هيه هم متدري بالفيديو

شمس :لتخبليني نور يا فيديو ومريم شبيهه

نور :يا اختي هاي الفضيحه كلهه والقسم كله يحجي بسالفه مريم ومصطفى وانتو ماعدكم علم امشي امشي نروح للتادي واحجيلج

شمس :رحت ويه نور واني كلبي يريد يطلع من مكانه يا ربي شصاير كعدنه بالنادي وكتلهه احجي نور شصاير

نور :اني مراح احجي شي هاج لزمي التلفون وشوفي بعينج

شمس :اخذت الجهاز من ايدهه وفتحت الفيديو وياربتني ما فتحته معقوله هاي اختي مريم مداصدك والله شون هيج صار ضليت مصدومه وجوز هاي اكبر صدمه بعمري

نور :زين عندج علم انه رزان صديقه مريم ومصطفى انخطبو

شمس :لج انتي شدتحجين كل هذا صايررر

نور :اسكتي صوتج معايزين فضايح اكثر تره القسم كله عرف بسالفه اختج

شمس :كمت من يمهه وطلعت اركض واني دموعي يجرن لا يربي مريم دمرتنه ودمرت روحهه جنت اركض اريد بس اطلع منا احس الطلاب كلهم يباوعون عليه ويكولون هاي اخت مريم الي انضحك عليهه وفقدت شرفهه جنت اركض وما احس الا نضربت بشخص رفعت راسي وشفته محمود

محمود :جنت جاي على اختي تقى وجان اشوف وحده من بعيد تركض جنهه مخبله تقربت البنيه تركض وجان اشوفهه شمس لا يالله هاي شبيهه شمس شبيج ليش دتبجين شصاير

شمس :من حجه هيج شمرت نفسي بحضنه وصرت اشهك بالبجي احس بهاي حركتي اختفيت من كدام الطلاب ماريدعم يشوفوني

محمود :انصدمت من حركه شمس من ذول عمرهه مؤدبه واخلاقها عاليه شصاير وياهه لزمتهه من جتفهه وبعدتهه عني ماريد احد يحجي بطاريهه بالموزين حةيت شبيج شمس منو وياج ليش دتبجين

حطاام زهرةWhere stories live. Discover now