مرحباًبكممرهاخرىبعدوقتطويل اليوماسطورتناتتكلمعنالملكةالجميله " نفرتيتي " والتيتعدمناقوىالنساءفيمصرالقديمة لنتكلم عن بعض الحقائق لنروي لكم الاسطورة لاحقاً نفرتيتي هيزوجةالملكامنحوتبالرابعالذياصبحاخناتون ! عاشتفترةقصيرةبعدوفاة زوجها و ساعدت توت عنخ امون على تولي المُلك كانت ملكة جميله و ذو منزلة و شأن رفيع اثناء حكم زوجها ولكن مثل م حدث مع زوجها فقد محو اسمهامنالسجلاتالتاريخية و تشوهة صورتها بعد موتها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لا أخفيكم سرا فإن الملكة نفرتيتي تعنى الكثير للمصريين على وجهة العموم ولأهل المنيا على وجه الخصوص، فهي الشعار الرسمي لمحافظة المنيا وصف وشكل الملكة نفرتيتي :
كانت نفرتيتي فتاة تصغر اخناتون ببضع سنوات حين تزوجها ،اقصر منه قامة وأجمل تكوينا ،وكان رأسها يرتفع فوق عنقها النحيل مثل زهرة اللوتس، وكانت ملامحها ونسب جسمها غاية في الجمال، لها عيون واسعة مستطيلة وأنف مستقيم وشفتان مكتنزتان تطوقان فما رقيقا، وذقن بديع المثال، وكانت كاملة التكوين لدرجة نراها في التمثال الشهير والذي يمثل الجزء الأعلى من جسمها كامرأة متقدمة في السن وهو التمثال الذي عثر علية المستكشفون الألمان ضمن أنقاض مرسم أحد النحاتين في الخرائب التي كانت تعلوها الرمال بتل العمارنة حتى بالرغم من أنها كانت تضع على رأسها التاج الطويل البسيط دون أن تنفلت من تحته خصلة واحدة من شعرها لتزيد من جمال خطوط وجهها، فإنها تعتبر من أجمل حسناوات العالم الشهيرات.
وما من شك في أن جمال نفرتيتي أصبح أسطورة لأن الناس كانوا يحتشدون في جماعات لرؤيتها أينما ذهبت مع زوجها. إنها ايزيس الأم العظمى نفسها، جاءت إلى الأرض متجسدة في صورة فتاة، وكانت عقود الزهر تلقي عند قدميها الصغيرتين، وكانت أجمل الفتيات يسكبن العطور النادرة على رأسها ويعطرون العقد المكون من قطع على شكل أوراق الزهور والمرصع بالجواهر التي كانت تطوق به جيدها.