الجُزءْ الثامِنْ و السَّبْعونْ

18.1K 1.8K 1.6K
                                    

⭐تفاعلو تمام لانو بقى بارتين وتخلص الرواية وهذول البارتين انا راح اتمهل وانا انزلهم وانتظر منكم تفاعل خرافي .

⭐وترا همة طوال جدا وتعبوني متتخيلون اني سويت كتاب ثاني مسودة وقسمت فيه قطع قطع حتى اكمل فصل واحد .

⭐بس لانو حضرة الواتباد يستلعن لما يزيد البارت عن الف وبما اني كتبت ٣٠٠٠-٤٠٠٠ كلمة فتعبوني جدا .

⭐وترا بداوم  بكرا يعني مزاجي يكون صعب الارضاء فمستحيل احدث اذا التفاعل ضعيف .

⭐وترا اريد تحاولون بالبارتين الاخيرين توصلون التعليقات فوق الـ ١٠٠٠ تعليق تمام؟

⭐مستعدين لنهاية الرواية؟ 😉

⭐انا متوترة شوي بس اتس اكيه .

⭐لوبيو جيمين 😉❤

⭐امزح لوبيو سكرز لا تزعلون 🌝💘

"البعض يظن ان في الحب سيجد الراحة والنشوة وسينتشله من الالم لكن في الواقع ان الحب هو رب الالم قبل النشوة والتعب قبل الراحة، لا يوجد شيئ يسمى حب بلا الم، الحب لا شيئ ان لم يكن فيه الم.. هذا هو المعتاد"
#mine...








"مالامر؟"
نبس يدخل الغرفة بسرعة .

"انظر بعينك!"
اشرت له بملامح فارغة نحو اريك .

"مالذي حصل له!"
نبس بصدمة و انا ابتسمت بسخرية .

"كل شي مزيف ازيل بالاستحمام!"
نبست وهو نظر لي بتشوش .

"الشعر الفحمي الذي يشبه خاصتك كان صبغة والعينان الزرقاوتان اللتان تشبهان خاصتك كانتا عدسات!

وكونه ابنك امر مزيف ايضاً كل ذلك قامت طليقتك بتزييفه!"
نبست بحدة وهو نظر لأريك الذي يرمقنا ببراءة و بهدوء .

لم يتحرك ساكناً وانا قد تقت ذرعاً اعلم اين قد اجد والدته الان،كذبة كونها تشتري اشياء للفتيات لا تنطلي علي .

هي وتريكسي الان في ساحة القطيع يتصرفان بعهر لكنها فقط تتهرب من ابنها تاركة اياه يلعب مع الاطفال .

اتجهت بسرعة احمل اريك الذي تشبث بي بقوة متجهة للخارج بملامح متجهمة في حين هو لحقني بسرعة .

"ايميليا!"
نبس محاولاً ايقافي لكني لم آبه له .

اشعر بغضبي يتصاعد..

ابتسمت بسخرية عندما اصابت توقعاتي بعد ان وجدتها مع تريكسي في منتصف ساحة القطيع .

ضحكاتهما العاهرة تملأ المكان...

كيارا : "جوّ!"
نبست بملامح مخطوفة عندما لمحتنا نتقدم نحوها وانا حقاً اود ان اضحك بلا رغبة الان .

"نعم جّو لا بأس حتى لو الصبغة والعدسات تغير من ملامح وجهه انتي والدته 'اعتقد' ومؤكد ستعرفينها بدونهما!"
سخرت وهي ابتلعت ريقها ونظرها لم يكن موجها لي ولا لـ جو بل لألفاي .

  𝐌𝐲 𝐒𝐩𝐞𝐜𝐢𝐚𝐥 𝐋𝐮𝐧𝐚 || 𝐏.𝐉𝐌 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن