"كل ما أردته في هذه الحياة اللعينة هو أن أستمر في العيش أكثر من أي شخص لا لأني أحب الحياة بل لإغاظة أولئك الذين لطالما تمنوا موتي....بالنسبة لي أحس بسعادة مطلقة حين أشاهدهم يُحتظرون الواحد تلو الآخر....لكن تغير كل شيء في اليوم الذي قابلتها فيه
أوتشي...
هاقد اتى اليوم الموعود أخيرا ليتضح كل شيء لكن اولا هناك أمر أريد الاعتراف به
في الحقيقة كان من المفترض ان تنتهي القصة في الفصل العاشر ويقوم ساسكي بأكل ساكورا ثم يندم على ذلك وينتحر لكني غيرت رأيي لاحقا لأني أحسست أنها نهاية غير ملائمة...ماذا كان سيكون رد فعلكم لو كانت تلك النهاية؟
لاتقتلوني رجاء😅😅😅😅
ولا أظن ان هناك حاجة لتذكيركم بالتصويت والتعليق😊😊😊
والآن بلا تأخير أكثر لنتابع قصتنا
كانت خائفة ....غاضبة ...حزينة ....متألمة ومفطورة القلب ...كيف لهذا ان يحصل ؟ كيف لعالمها أن ينهار بتلك الطريقة ؟ أهي حقا لم تكن تعني له شيئا غير طعام ؟ هل كانت حياتها كلها عبارة عن خدعة؟ هي لاتريد تصديق هذا ..إنها تريد ان تؤمن به لآخر لحظة لكن خوفها الآن يطغى عليها... إنها ليست خائفة منه بقدر ماهي خائفة من نفسها
التغيرات التي طرأت على جسمها تخيفها جدا...من أين ظهرت هذه الأجنحة بحق خالق الجحيم ؟ وهل كان لها القدرة على اصدار ضوء ساطع كهذا لدرجة أنه ابعد ساسكي عنها ؟ هذا كله من جهة وساسكي الذي سيأكلها من جهة اخرى.....ماالذي عليها فعله؟ كيف يمكنها ان تنجو الآن؟
استغل ساسكي تشتت ذهنها وهجم عليها بسيفه مسببا ثغرة في ستار الضوء ذاك مكنته من رؤية ساكورا فسحبها من ذراعها وألقاها أرضا ثم أظهر أجنحته ونزع منها بضع ريشات وغرزها في أطرافها الأربعة مثبتا إياها على الأرض
ساسكي: "الظاهر أنك ازددت قوة لكن مازال أمامك مئة قرن لتصلي لمدى قوتي .....على كل أنت بالفعل تسببت بالفوضى في قصري وأغضبتني فعلا ....أتمنى ان يكون مذاقك مرضيا على الأقل" وابتسم بمكر
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
اقترب منها وأمسك يدها ثم قضم اصبعها بقوة مقتلعا إياه من يدها وسط صرخاتها وآهاتها لكنه لم يهتم فالظاهر أن الطعم أعجبه لذا فهو قد استمر بأكل أصابعها واحدا تلو الآخر
