E L E V E N

990 56 36
                                    

Vote , comment




‏" كُن وحيدًا ولا تكُن مع شخص يسُد بِك فراغات يومه "

‏" كُن وحيدًا ولا تكُن مع شخص يسُد بِك فراغات يومه "

Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.

///

طفـلان ، ‏ بريئان قصتاهما متشابهتان حد التطابق
‏كلاهما أرهقه حـبه الصـامت للأخـر

يخشـون الاعتـراف بالحـب فــالذالـك فضـلو الصمـت بـدل التحـدث و خسـارة الاخـر ، كلاهمـا مميـت

ان تصمـت من اجـل عدم مقدرتـك علـى تحمل الاخـر او تتحـدث و تخـسره للأبـد !

طفـل فـي الثامنـه مـن عمـره نظـر لفتيان يتبـادلون القبلات ثم تخيل هـو و حبيبه يفعلون ذات الشيء عنـدمـا يكبران ركض هـذا الطفل للأخر و قسـم قطعة الشكولاته التـي بيده و اعطـاها للصـغير و الشعـر الذهـبي ليبتسم بحب و يبـدأ بـأكل قطعته

لـم تكن قطعة الشوكلاته الشـيء الوحيد الـذي تشـاركاه ، فقـد تشـاركـا منـزل دافـئ تشـاركا العديـد من الاشيـاء و الاهـم فقـد تشـاركـا القلـب

كلاهمـا قلوبهم لبعضهم !

عنـدمـا كان زيـن فـي غرفة العمليات لمعالجـة يـده المطعونه مـن السكين فقـد تأذت انسجته بشـده هو يرى ذكريات طفولته مع لـيـام و يرى قبلته لـ ليام الذي جعلـت كل شيء يتلاشى نزلت دمعته التـي حرقت وجنته

فـي مكـان اخـر

فقـد كان يتحـرك بتوتر امـام الباب و هو يقطع شفتيه لو كـان زين متـواجد لمنعه و حاول تهدأته ،  قـاطع شروده الدكتـور الذي خرج من العمـليات

ركض سريعاً اليه جـواد و ليام ليـقول لـيـام ' هل هـو بخير ' بفزع ليقـول الدكتور ' نعـم هـو بخيـر يده تضررت و نزفت كثيراً تأذت لكن تجاوزنا الخطـر '

TOGETHER FOREVER ; Z I A MWo Geschichten leben. Entdecke jetzt