خاضع دادي [°هونهان°]

part7

هاي جميعا
كان بدي اوضح عدة اشياء قبل ما ابدء البارت
حسنا التنزيل راح يكون مرة غي الاسبوع
و بما انني ايضا كاتبة مبتدئة لا اضن انني استطيع كتابة بارتات طويلة افسة و ايضا بافكر اعمل رواية اخرى مرتبطة بهاي الرواية للكابل تشانبيك اعطوني ارائكم في التعليقات
و يلا نبدأ ما اطول عليكم...
                                               

عودة الى ثنائينا اللطيف الهونهان
ينام ذلك الملاك بطريقة مبعثرة هو مرتاح البال على الرغم انه فقد عذريته بوحشية ليلة البارحة..

يفتح عيناه ببطئ و يبدأ بالتحديق حوله تذكر ماحدث البارحة لتتغير ملامحه قليلا لكنه ابتسم على فكرة راودته <لولو اصبح يمتلك دادي وسيم انا فقط ساستمتع معه>..

(الكاتبة:لا تلوموني اصلا انا باحب الهدوء و مابدي يصير كره و عداوة والم براسي و انا باكتب😃)

ينهظ لوهان خارجا من الغرفة بمشيته مشية البطريق هو لازال يعرج من ما حدث البارحة..
يصل الى المطبخ باعجوبة بعد انا ضل طريقه عديد المرات ليجد السيد دادي جالسا يشرب قهوته بهدوء بينما يتصفح احدى كتبه بكل كاريزما

يجلس لوهان بهدوء الى جانبه ليقوم سيمون بسحبه و يجعله جالسا بحضنه
"مالذي يفعله خاضعي الصغير باستيقاضه مبكرا هاا؟"
" العمل دادي يجب ان اذهب معك.."يميل رأسه بلطف بينما يتحدث
" لا بيبي من اليوم لايوجد عمل لا بل لا يوجد خروج اصلا هل فهمت؟" يقرص ارنبة انف صغيره بخفة
"لا بل يوجد انا سأذهب للعمل"
"قلت لا"
يزمجر كلماته بغضب ليشهق طفله و يغطي اذنيه بيديه
"ارجوك دادي ارجوك افعل ما تريد لكنني اريد الذهاب الى عملي "
يتنهد سيهون ليبدأ باطعام طفله ثم حمله الى الغرفة
"حسنا خاضعي الصغير انا نبهتك و اخبرتك بالبقاء في المنزل لكن انت اخترت التمرد علي حسنا لك ما تريد .."
ينادي على الخادمة لتساعد لوهان بارتداء بينما يتوجه الى غرفة العابه يخرج احدى ادواته الجنسية
هي عبارة عن آلة تصعق بالضوء تعمل بجهاز تحكم و توضع في المؤخرة
يعود الى الغرفة حيث لوهان ينتظره بعد ان خرجت الخادمى كي يذهبا معا..
يقترب سيهون من صغير ليدفعه على السرير ثم يأمره بصوته الرجولي بينما يرفع اكمام قميصه
"على اربعة بسرعة"
و ماعسى لوهان الا ان ينفذ ما امره به كي يشعر فجأة ببنطاله و بوكسره قد نزعا عنع قليلا و اصابع سيهون ترسم دوائر حول فتحته ببطأ ثم يقبلها و يبللها بلعابه بعدها يرفع رأسه عند انتهائه من العبث بلولو و فجأة يخترقها بالجهاز الذي اختاره سابقا كي يعدل ملابس لوهان و يبتسم بتهديد
"انزعها و لن تستطيع المشي لشهر خاظعي"
يبتلع لوهان ريقه بخوف و يمشي بصعوبة وراء سيهون نحو السيارة ليركب بجانبه بينما ملامح وجهه تظهر المه من ذلك الجهاز لتنطلق السيارة ..
اخرج سيهون بينما هما في الطريق جهاز التحكم ليضغط على احدى الازرار كي ينتفظ لوهان من مكانه بتألم واضعا يده على مؤخرته..
"مالذي فعلته دادي ؟"
"اووه اتقصد هذه؟"
ليعيد كبسه على الزر الذي يعطي صعقة اقوى لينتحب لوهان ببكاء
"ارجوك انا اترجاك انزعه هذا يؤلم دادي"
"تؤ تؤ بيبي اخبرتك و الان عليك تحمل مسؤوليتك و ان ترضى بعقابك"

يصل الهونهان الى الشركة ليتنفس لوهان الصعداء فمع الام الصعقات المتتالية جلوسه بحد ذاته كان من اكبر هذه الالام .. خرج من السيارة بسرعة تحت انظار سيهون المبتسم بانتصار اليوم لديه لعبه تمتعه اثناء القيام باعماله المهمة.
.
.
.
يقف لوهان بتوتر هو خائف من الصعقة التالية التي سيتلقاها بينما سيهون جالس يشرح لكبار الشخصيات مشروعه الجديد و كلما وجد ان لوهان ارخى حذره يقوم بصعقه و دعونا لا نذكر احوال مؤخرة صغيرنا ..

بعد نصف ساعة من وقوف لوهان قرر سيهون انهاء الاجتماع ليخرج الجميع و يتوجه الهونهان الى مكتب سيهون.
يغلق سيهون الباب ليجلس في مكتبه
"هيا خاضعي تعال الى هنا "
يقترب لوهان منه بلا حول و لا قوة بينما يلهث حسنا نسيت اخباركم لقد مل سيهون من صعقه للوهان فقام بتغييره الى الوضع الهزاز و قد انهى الاجتماع بسبب فقدان لوهان السيطرة على تأوهاته..
المهم يقف لوهان امام الدادي خاصته منتظرا اوامره
"هممم احسنت خاضع جيد تعرى الان و استند على الطاولة دعني ارى مستديرتي "
"اهئ..ح..حاظر دادي"
يفعل لوهان ماأمره به سيهون بينما سيهون يعض شفتيه مستمتعا بمنظر صغيره من قضيبه الوردي المنتصب الى مؤخرته الممتلأة المتورمة و حلماته المحمرة من اثارته و لا ننسى تأوهاته المكبوتة التي تكاد تجعل من سيهون يجن جنونه ..
يخرج سيهون الآلة من مؤخرة لوهان ببطئ لإغاضته
.
.
.
.
يتبع 😃
ماشاء الله انا باوقف في الموقف المناسب 😂😂
على كل نتقابل الاسبوع الجاي