Ch 29*اعلم من هو *

683 58 163
                                    

عيزا اتعرف عليكو كل وحده تقول اسمها وسنها وبلدها☹️Don't skip❤️




انسحبت ريتا سريعا قبل ان يشعر ليام بها لتذهب لغرفتها بسرعه تحاول التفكير بالأمر وترابط الخيوط لوكاس اخبرها انها خانته مع رجل مجهول، وليام فجأة أصبح يعلم واليها التي لم يكن يدري ما شكلها حتي، لتدرك ان هذا الرجل الذي يتحدث عنه لوكاس هو نفسه ليام لتشعر بالصدمة ليقبلها لوكاس بوجهها

" اقنعتيه بهذه السرعة؟" قال ساخرا
"بماذا؟" قالت بغرابة
"عن اخذ ابنك يا فتاة" قال بتهكم
"لا، انه نائم" قالت بتوتر ليومئ
" ستنامي ام ابقي معك؟" قال لتنفي
"سانام نتحدث بالغد" قالت وعانقته بخفه سريعا ودخلت لغرفتها لينظر لها بغرابة.

هاتفت زين ليجيبها فورا
(مرحباً حبيبتي) شعرت انها نست ما سنقول وركزت بتلك الكلمة التي كان لها تأثيراً علي قلبها
( هل ستعودي معي للندن اميرتي؟) قال عند سماع صمتها لتتنهد بهيم
(زين توقف) قالت بتذمر
(ما الأمر؟) قال بقلق
( طريقة تحدثك تلك تجعلني ارتبك ولا ادري ما الذي اريد قوله) قالت بخجل ليبتسم
(حسنا كيف اتحدث؟ انتِ لا تدري كم اكن سعيد حينما اسمع صوتك لذا هذا الحديث يخرج مني تلقائيا) قال لتبتسم
(ماذا كنتِ تريدي قوله؟) قال

( حينما اقابلك بالغد سأخبرك لأني نسيت الأمر حقا) قالت باسمة
(حسنا تصبحي علي خير) قال لتغلق وتتنهد ليدخل لها جاكسون
"أمي اريد النوم بجانب دادي هل ممكن؟" طلب بأدب لتتنهد بغضب
"لما لم تخبرني ان ليام فعل لك تحليل حمض نووي؟" قالت بحدة
"ما هذا الذي تقوليه لا افهم؟" قال بغرابه
"اعني الم يخبرك ليام انه غير اسمك لاسمه؟" قالت
"لا اخبرني، وهذا اسعدني كثيرا صرت اسمي جاكسون ليام جميس باين "صاح بحماس لتزفر

" ولما لم تخبرني" صاحت بتهكم
" لأنك لم تسئلي؟ "قال بتوتر لتزفر
" انت تتقرب من ليام لدرجة كبيره وهذا لا يعجبني"قالت بضيق
" هل هذا شيء خاطئ انه ابي؟ "قال لتجد ان معه حق وان هذا غباء منها
" نعم، لكنك تبتعد عني "قالت بحزن
" انتِ من تبتعدي امي، دوما تخرجي وتتركيني هنا منذ ان اتينا لنيويورك لذا دادي من يهتم بي" قال بتهكم لتنظر له بحزن وتعانقه

" لا تقلق نحن سنكون سويا من بعد الآن ولن افترق عنك تعلم زين الذي ضربتك ابنته من قبل وجعلتك تسلم عليه؟" قالت ليومئ
" سنذهب للعيش معه" قالت لينظر لها بضيق

" ولم نعش معه؟ "قال
" لأنه زوجي، او كان زوجي وسنعود سويا"قالت
" حسناً "قال بعبوس
" لما انت عابس" قالت هي الاخري بعبوس
" انا لا احبه، انه شرير، لم تري كيف ينظر لي انا ودادي حينما قابلنا بالمطعم، هو يخيفني"قال بحزن

" لا، هو لطيف للغايه صدقني فقط ملامحه حاده لذا يبدو كهذا لكن حينما تتحدث له ستحبه"قالت

" هل يمكنك تركي هنا مع دادي"قال هامسا بتردد
" لا، بالطبع لا، انت ستذهب معي أينما اذهب"قالت بغضب ليومئ بضيق

Complete me (Z.M)Where stories live. Discover now