20.عناق

892 48 8
                                    

بعد مغادرة الجميع أصبحت اتابعهم من بعيد نعم اتبع ابي و جماعته و لكن من البعيد و في خفية تامة اساساً أكثر شيء اجيده هو الاختباء و الركض و السرقة
تحدثوا في ما بينهم و بعدها افترقوا و ابي بقية مع شخص الذي يشبه القرش كنت فقط اراقبهم من بعيد لم يدركوا بأمري قد مشينا أكثر من يوم بدون توقف يا إلهي الا يتعبون ابدا، شعرت بتعب قليلا لهذا توقفت علمت لو تابعتهم أكثر سأكون في ورطة كنت قد سرقت قليل من الاكل، تسلقت الشجرة و بدأت في اكهم ، شعرت بشيئ يقترب مني بسرعة خيالية و رميت نفسي من الشجرة بسرعة بينما كنت اسقط رأيته انه لم يكن سوى سيف ذلك القرش، إذا لقد كشف أمري بالفعل نزلت و ونظرت إليهم فقط قم اهرب و لم اهاجمكنت اريد ان ارى ردة فعلهم بالأول و منذ متى يعلمون بوجودي و لكن إذا تم مهاجمتي لا أستطيع فتح الشارينجان و الا سأكون في ورطة هذه كنت إحدى كلمات امي يجب أن أسأل ابي قبل فتحها نظرت إليهم
-إذا انهم لم يكن سوى طفل صغير، لما تتبعنا، ماذا تريد
أن القرش كريه حقا بدأت اكره من الآن
-انا لا اتبعك
-إذا هل تتبع ايتاشي
لم اتكلم فقط نظرت إلى أبي أردته أن يتكلم
-ايتاشي هل تعرفه؟!
-لا أعرفه
كنت مصدومة هل حقا لا يعرفني
-الا أشبه أحدهم شخص غالي عليك
-ليس لدي شيئ غالي
كانت تلك الكلمات مثل السم على قلبي
-إذا هل افعل به ما شأت
-لا يهمني
هل حقا لايهمه أمري، بدأت الدموع تخرج من عيني، فقط انظر إلى الأرض لا أريده أن يراني ضعيفة، إذا سيقتلني لايمكنني أن اهجمه بالشارينجان و لا يجيب أن أفقد سيطرتي بسبب الشيئ الذي في داخلي انا في النهاية لا أريد أن اقتل ابي أيضا و لاكن لن ارحم هذا القرش ابدا
بدأ يقترب مني علمت انها ساعة الصفر بنسبة إلي، بدأت اغمض عيني و تذكرت امي ظحكتها ابتسامتها و نظراتها دقيقة امي كانت هيوغا بالفعل إذا بياكوغان مسموح علمت أنه قريب مني جدا شعرت بهذا، حمل سيفه و كان يريد أن يقطعني إلى نصفين
-تبدوا أقوى بكثير انت حتى لا تهرب أيها الصغير
ابتسمت بمكر
-لأنني لست خائفا أيها القرش
بالفعل لقد غضب بشدة، كانت دائما امي تقول الغضب هو إحدى أنواع الخوف و إذا شعرت بالخوف ستخسر حتى لو كنت قويا، إذا أمي ساتبع قوانين هيوغا اليوم
بسسبب غضبه حمل سيف إلى الأعلى لأجل قطع و بينما فعل هذا نظرت إلى أبي بابتسامة شعرت بأنه منصدم و كأنه تعرف على و لاكن لايهمني الآن بالفعل لقد بدأت بمهارة "هكي روكوجيونشو" و لكن توقفت عند العدد ستة عشر و لكن بالفعل أصبح مغميا عليه، نظرت إليه بتعجرف لم يكن سوى خصم سهل مشيت عليه و تركته ذهبت بجانب ابي و نظرت إليه
-يجب أن نتحدث اتبعني
-هل تتحدث معي؟!
-وهل تراني اتحدث معه؟!
تحدثت بينما انظر إلى القرش، تركته و مشيت بين الأشجار بالفعل
-لقد ابتعدنا بالفعل، ماذا تريد؟! ومن قام بإرسالك؟!
-لما تظن أن أحدهم قام بإرسال، انا أتيت إليك أردت تحدث إليك فقط انظر إلى احقا لا تعلم من انا؟!
-انت لاتعلم من انا، لابد انهم ظحكوا عليك انا لا اعلم من تكون و لا انت تعلم من اكون!
-انا اعلم بالفعل
-احقا!
شعرت بأنه لا يصدقني إذا سأتحدث بصراحة و لايهمني العواقب تركني و ذهب مستحيل لن افقده مجددا دموعي بدأت تنزل،
-توقف
رددتها كثير و لكن لم يتوقف
-توقف ايتاشي اوتشيها
صرخت بأعلى صوت لدي
لقد توقف بالفعل لا لقد بدأ يقترب مني و لكنه كان مخيفا لم يكن ذلك الرجل المسالم الذي تمنيته
-من انت؟
-السؤال الحقيقي "من انتي؟"
نظر إلى فقط انا و لكنه كان فتح الشارينغان بالفعل كانت عينيه مخيفة لم استطيع التحدث كنت خائفة و ارتجف شعرت بأنه أدخلني في عالم آخر لم أكن أعلم أين أنا كنت اتألم كانت هناك عينين شارينغان كبيرة فقط و المكان مظلم انا حقا اصرخ و ابكي من ألم شعرت بأنني اتقطع بالفعل، أصبح هو أمامي و لكنه توقف بالفعل توقف عن تلك المهارة فتحت عيني كنت في تلك الغابة مجددا
-إذا الن تهربي
نظرت إليه ولم اتحرك حرفيا لم استطيع
كان ينظر إلي اخرج سيف من تحت غطائه أراد أن يقتلني بالفعل
لم استطيع الحديث فقط فتحت الشارينغان
بالفعل كانت في اللحظة الأخيرة، لم يصدق في البداية
-من انت؟! أجب
أصبح يتكلم بأعلى صوته
-أجب!!!
أصبح يتكلم كالمجنون مسك قميصي
-إذا لم تتكلم ساقتلك
-انا ابنتك
صرخت بالأعلى صوتي كان وجه قريب اساسا بينما كان ماسك بقميصي, نظر إلى مرتعباً
-ماذا قلت؟
-ابي هذه انا ابنتك، ابنة ايزومي
-مستحيل ماالذي تقوله انتي لست ابنتي
تركني و كان يبذوا قلقً و انا دموعي لم تكن تتوقف ابدا لما لا يصدقني
-ابي
ل-ا تناديني ابي انت كاذبة انت لست ابنتي انا
-ولما انت متأكد إلى هذه الدرجة و انت لم تراني ابدا
-انا رأيتها انا اعلم كيف تبدوا
-و كيف تبدوا ها تكلم؟
-انها بدينة
هل يمزح معي و هل وقته لأجل أن يذكرني كوني كنت بدينة، مسحت دموعي و ذهبت ووقفت أمامه
-هل تمزح معي
-و ما هو دليلك كونك ابنتي؟ ااشارينغان ليس كل شيئ
-فقط اجلس، انت طويل جدا و لا أستطيع نظر إلى وجهك
بدأ مستغربا و لكنه جلس أمامي، ابتسمت
و قمت بنقره على جبينه
أليست هذه رمز حبك لأمي، امي قالت انك ستفعل هذا عندما نتقابل

بعد مغادرة الجميع أصبحت اتابعهم من بعيد نعم اتبع ابي و جماعته و لكن من البعيد و في خفية تامة اساساً أكثر شيء اجيده هو الاختباء و الركض و السرقةتحدثوا في ما بينهم و بعدها افترقوا و ابي بقية مع شخص الذي يشبه القرش كنت فقط اراقبهم من بعيد لم يدركوا ب...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

رأيت عينيه تدمع و لكنه لم يكن سعيدا
ابي
-لماذا انت هنا؟! ماذا تريدين مني
بدأ يصرخ و حاول خنقي بيديه
-ابي ارجوك
و انا لم استطيع فعل شيئ، بل لم أرد لماذا ابي يقتلني و لكن
لا تستسلمي
انه صوت امي، انا لن استسلم
فتحت البياكوغان و ضربت ابي بأحد المهارات
-هل تمزح هل انت بخير ليس هناك شخص يقتل طفله، هل تريد مني قتلك، لماذا لاتفاق علي انا يتيمة والدتي تم قتلها أمامي و من فعل هذا، انها تلك العصابة التي تعلم عندها لماذا تفعل هذا
-إذا أنت حقا ابنتي
قام بمعانقتي
-ابنتي صغيرتي بدينتي اشتقت إليك
وقمت بمعانقته،
_
-ابي
اعتقد انه فقط مجنون و لاكن لايهمني

.
.
.
.
أتمنى أن يعجبكم البارت

"هكي روكوجيونشو"
هو هجومٌ متقدّمٌ مِنْ أسلوبِ القبضةِ اللطيفةِ. يَتألفُ منَ العديد مِنْ ضرباتِ القبضة اللطيفةِ المتتاليةِ تُهدّفُ لإغلاقِ أكثرَ منْ أربعةٍ وستّين نقطَةِ تشاكرا في جسمِ الخصمِ؛ لتحيلَ الخصمَ غيرَ قادرٍ على إسْتِعْمال تشاكراه. تنفذُ في سرعةِ متزايَدَة تَبْدأُ مِنْ إثنان، أربعة، ثمانية، ثمّ ستّ عشْرة ضربة، ثمّ، إثنان وثلاثون حتى يَصلْ إلى أربعٍ وستّين ضربة

اميرة اوتشيها Where stories live. Discover now