quicly Wear the face of Devil // بسرعة إرتدي وجه شيطان

story10 : 10

مافي داعي تبكو أو تتأثرو لأني نزلت شابتر جديد ، و مافي داعي تشكروني أو تمدحوني لاني نزلتو
يلا قلتلكم مافي داعي تبكو ما أحب أشوف دموعكم 🌚⁦❤️⁩
اخاف تغرق الشابتر اللي تعبت عليه🌚🔪

****

ربما لأنهم كانوا يغادرون جاجور ، و بالتالي تركوا المعبد ، كان شينغ اللاعقلاني هادئًا جدًا في الأيام القليلة الماضية ، ولم يعد يصرخ من أجل السيطرة على الجسم ، مما جعل تشو يون شينغ يتنفس الصعداء.

في الوقت الحالي ، كان يجلس في عربة فاخرة ومريحة ، ينحت تمثالًا لإله النور. عند القيام بذلك ، سيكون شينغ اللاعقلاني أكثر هدوءًا ، بعد أربع ساعات فقط من الصلاة كل يوم وإنهاء التمثال ، كان ينام.

وكان البابا معهم على الطريق. بعد يمران بقرى الجان و الوحوش ، كانا سيفترقان ، أحدهما يزور الغابة المظلمة ، والآخر يعود إلى الكنيسة المركزية.

عرف تشو يون شينغ أن القارة لم تكن مسالمة ، لكن الوضع كان أكثر خطورة مما كان عليه في ذاكرة جوشوا. بدا ضباب الشيطان في كل مكان ، في كل مدينة عابرة سيقابلون البشر الطفيليين. إما أنهم ذبحوا بجرأة ، أو تسببوا في مشاكل سرية لخلق الخوف ، مما يزعج حياة القرويين الهادئة والسلمية بأحداث تهز الأرض.

المزيد من الضباب الشيطاني ينتشر و النباتات والحيوانات المتحولة كانت تتربص في الظلام ، بانتظار فرصتها للتحرك. أصبحت الأرض والمياه سوداء ، و النباتات ذابلة ، وهذه كانت المشاهد التي أصبحت مألوفة لدى تشو يون شينغ.

إذا سارت الأمور على هذا النحو ، فإن الوضع سيصبح أكثر خطورة. كإله النور ، ألا يجب أن يكون خيراً؟ ألا يجب أن يسلط الضوء ليطرد الظلام؟ لماذا يبدو أن أدونيس يتصرف مثل المتفرجين؟ ألا يستطيع محاربة إله الظلام؟

كلما كان لدى تشو يون شينغ مثل هذه التكهنات ، كان شينغ اللاعقلاني يقفز للدفاع بقوة عن والده ، مما يسبب له صداعًا مؤلمًا للغاية ، لذلك مع مرور الوقت ، توقف عن التفكير في الأمر.

كان فريق البابا يسير خلفه. في كل مرة يلتقون فيها بشيطان ، يعمل المحاربون و السحرة الذين يحرسون البابا معًا لقتله ، لذلك لم يظهر البابا أبدًا ، حتى الدائرة النورية التي أحاطت بالمجموعة كان يصنعها العديد من الكهنة النوريين الآخرين.

بعد وقت طويل ، أزعج تشو يون شينغ أخيرًا نفسه للقتال. كان يعلم أن تيجان وخواتم الأمير الثاني و بويل كانت مكسورة ، لذا يجب ان يكون صولجان البابا كذلك ايضا، لقد رفض إله النور عشيقه المقدر ، ولن يكون أكثر تساهلاً مع البابا. لم تكن العدالة كافية لتدمير رمز قوته فقط ، فقد استطاع إستعادة النور الإلهي الذي منحه إياه.

نعم ، في هذا العالم اللعين ، يمكن أخذ قوة كاهن النور في أي وقت ، وهذا هو السبب في عدم السماح لـ تشو يون شينغ بالإساءة إلى إله النور. لقد تلاعب إله النور بالعالم بقوة إلهية ، جاعلاً كل المخلوقات ترقص على نغمته ، من يدري ، ربما كان انتشار الضباب الشيطاني حسب إرادته.