09

658 145 3
                                    

من فضلكم الدعم، فوت و كومنت على الفاقرات ♡
~
عٌوٌدٍهّ لَلَمًآضيَ..

لتبادله الابتسامه و تنظر هى و كوك للنافذه.
أما تايهيونغ مازال موجهاً رأسه لها بشرود.

أغلقت لافندر عيناها و ذهبت بنوم عميق
أما تايهيونغ الذى مازال ناظراً لها و اخذ وضعيته
بالنوم على جانبه الأيمين واضعا يده أسفل رأسه
و فقط يشاهدها بهدوء حتى غط فى النوم.

--♡--

بدأ جانغكوك و لافندرا بالذهاب ليحققوا بعض الأمنيات
فكان هذا اليوم مخصص للأطفال.

اما تايهيونغ كان يقفز بتذمر ليذهب معهم فهو يريد
ان يرى الأطفال بشده.

حتى ذهابهم لم يصدق انهم رفضوا حضوره معهم.

ظل جالسا ينتقل بين غرفه لأخرى ووالدته جالسه
تنظر لهاتفها و تبتسم و تضغط عليه لتبدأ محادثه
بين صديقاتها.

" ااه يا فتيات اشتقت لكَم كثيرا "
" اه ياا اشتقت تلك الزاويه التى اخذنها بها اول
صوره معا "

جلس تاى على الكرسى ينظر لوادته و يضع راسه
على كفه يشاهدها.

لتدير رأسها له فجأه ليرمش بفزع و توجه الكاميرا
عليه.
" انظروا يا بنات كيف كبر إبنى تايهيونغ "
نظر لها ليبتسم و يلوح لهم و ينحنى.

" يالهى، كم أصبح أكثر وسامه "
توسعت عينه بصدمه و نظر لوالدته لتضحك.

لتعود الهاتف و تنظر له و تكمل تضحك و هى تتجه للمطبخ.

بينما تاى بحاله صدمه و فمه مفتوح و ينظر لوالدته بتعجب.

" اايشش ما الـ ـــــــــ "
لم يكن كلامه بسبب طرق الباب، نظر للساعه وجدها
السابعه مساءاً.

فتح الباب و وجدت شاب بشعر ابيض طويل، ووسيم.

" عذرا الم ترى تلك الفتاه، أخبرنى الجيران
بأنها تتردد على هذا المكان "
اخرج صوتها من هاتفه و كانت..

" لافندر؟ "
عقد حاحبيه بتعجب.

" أجل، اسمى بيون بيكهيون، صديق لافندر، انظر
يجب ان اتحدث معها من فضلك "

" أجـ، لحظه و ما الذى يجعلنى اصدق انك صديقها حقا..
انا لا اتق بك و لم اراك بتلك المنطقه من قبل "
اردف تاى بقليل من الحده.

M O O N   L A N D ➹ K.T.H  [ مكتمله ]Where stories live. Discover now