" ...... فتاة القمر "
" من فضلك تاي أستعير بإسمك "
" يوجد أحد بهذا النقاء ، حقاً أنا سعيد لأنكِ معي فأنتِ لا تشبهين أي فتاة رأيتها "
" ما هي أُمنيتك لافندر "
بدأت / 8.3.2019
انتهت /............... .
#1 قمر
#1 تايهيونغ
#1 أمل
#1 بنقتان
#1 كيم
#1 خي...
هلا حلوياتى ✨ حقيقى الروايه عليت اوى الفتره دى بتمنى تكون عجبتكم بجد و انا هحاول اوفر وقت للروايه.. بس هو حاليا الامتحانات بدأت فممكن يكون التحديث أبطئ ♡!. --♡-- شَعرت لافندر بالوحده و ظلت جَالسه ، عقلها توقف عن التفكير و ظلت لا تعرف ماذا ستفعل. حتى تذكرت كتاب يومياتها الذى معها. أخرجته و كتبت كل ما حدث اليوم.
" كان يوماً مليئ .. " .. أما عن القمر فبدأت الحرب على تلك الملكه و من معها من جنود، صارت تصرخ على كل جندى بأن يقف امامها و يحميها، و اذا سقطت واحداً ، تقم بسحب آخر أمامها. ترتجف أطرافها و يسقط جندى واحد تو الآخر..
حَتى ترفع يدها و تتمنى بسحق من امامها و لكن لم تتحق أُمنيتها بسبب عدم صفاء نواياها فتبطل مفعول تحقيق الأمانى لديها و إنطفئت نورها،بسبب ظلم قلبها، أصبح كل شئ مظلم بها و أخذوها ليضعوها بالسجن .
حتى أفسحوا المجال لتايهيونغ و جعلوه يجلس على الكرسى.
" جونغكوك..لا تنسى لافندر " نَظر تاى لجونغكوك بسرعه حين جلس على الكرسى. سَار جونغكوك ليضع يداى تاى على الكرسى و يساعد بيكهيون ببدء المراسم.
هذه الخطوط تسير نحو قلبهِ، صفاء نواياه و براءته طفوليته ، الصدق،و الإخلاص، الحكمه، العدل، الحب.. بداخلهِ..تتوهج يديه ليصعد هذا التوهج حتى رأسه لوضع تاج.
تاج من البلالور الخالص، يعطيه لمسه بسيطه من الذهب مصنوعاً من مواصفاته، محفوراً عليه " كِيم ".
حتى فتح تاى عينيه و نظر لهم بدهشه و يبتسم. مما راءه..
ليأخذوه و يجعلوه يرتدى ملابسه الرسميه كملك للقمر.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
نظر لنفسه بالمراءه، بدون كلام فقط شارد بما أصبح عليه. من شخص لا يستطيع تحمل المسؤليه لملك لأرض القمر. أغلق عيناه و فتحهما و هو ينظر لملابسه و لنفسه. و لكنه لا يستطيع أن ينسى لافندر للحظه، منتظر بفارغ الصبر إباحه ما لقلبه لها، صار يضغط على يده و يبتسم بالمراءه. متخيلاً وجودها معه، أغلق عينه مبتسماً متخيلاً لاحظاتهما معا. حين يبوح بما داخله، و ابتسم بسعاده حين تخيل ردها بمبادلته هذا الحب.
" لم آرى ببراءتك..لم آرى بجمال قلبك و حماس روحك للحياه" تمتمَ بهم و هو يفتح عيناه بخفه ليفزع حين يرى امه خلفه تضحك هى و حونغكوك على تعبيراته.
" أيش، أفزعتونى " قهقه بخفه ناظراً لهما لتقترب والدته منه ناظره لهُ. ترى والده به، بكل تفصيله بملامحه.
لتلتمس الستره بيديها و تتفحصها حتى وجدت ذلك القطع المضمم.
لتتذكر تلك اللحظه حين تقابلا.
_ عُوده | للماضى _ تمشى فتاه بسن الـثامنه عشر تلمس الورد بيديها و معها حقيبه بها اغراضها، لتقطف الورد و تضعه بها.
لتمسع صوت أقدام خلفها، فتر بنفس سنها، ذات شعرا ً كاحلاً ناظراً للورد . إنحنى بجسده بخفه ليقطف الورده، و لكن جزعاً ما يقطع طرف الستره، مسبباً جرحاً بسيطاً ليأن بخفه.
ذهبت اليه بقلق و لمست كتفه. " هل أنت بخير؟ " إستدار لها ، ليشرد بملامحها البريئه. مدت يدها له ليعطيها يدها بإستسلام، ضممت جرحه.
" هيا إجلس هنا لأقم بتضميم الستره " جلس و أعطاها يده و هى جلست أمامه و بدأ بإخراج الخيط و الإبره لتضمم الستره و مسحت علبها بيدها. وهو فقط يراقبها.
- " أوما..أين شردتى " أردف تاى وهو ينظر لها ، تفت برأسها بخفه و قبلت عينه و ذهبت بعد أن لمعت عيناها.
" جونغكوك، هل يوجد أى أخبار عن لافنـ ـــ " لم يكمل حتى قاطعه دخول بيكيهيون و إعطاءه بعض المواعيد ليتفقض القمر و معرفه كل جزء بها.
" حـ حسنا " نظر تاى لكوك ليتنهد بخفه و يذهب معه ليتفقض القمر و زياره بعض من عامه الشعب من بحاله سيئه.. .. حتى حل الليل عاد تاي مرهق، ليرتمى على سريره و نظر للسقف. " بما إنى الملك، اذا تمنيت... أعتقد أننى أستطيع ..." قام بطلب ظهور حاله لافندر. لتظهر دائره صغيره امامه،و ظهرت بها صوره لافندر. جالسه تنظر للقمر معانقه دبدوبه و تتمنى أن يأتى تاى الان.
إبتسم بخفه و تمنى لها ليله سعيده. حتى اغلقت عيناها و كذلك هو.
-- ✨ -- أسفه للتأخير، لو فيه حاجه مفهمتهاش قولولى.. الروايه قربت تخلص ، هى بالنهايه.. ♥✨ هحاول انزل بسرعه
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.