𝙊𝙣𝙚 𝙡𝙞𝙛𝙚.

Part four

تـدا بـارت مكافأة لـكم أنا جداً راضية لتفاعلـكم أشكركم مرة أسعدتموني وحسستوني أني ما أكتـب للأصنـام مرة شكرا لطيفاتي🖤

أستمتعـوا ولا تنسـوا التعـليق والڤـوت☁️🍃.

___________________

أن كُنتم تُعتقدون ان الركض ريـاضة تمارسونهـا كل يوم فالأطُـباء يمـارسونهـا كُل ساعة أو دقيـقة لذلك يُجـب عليـنا شُكـر كُـل طبيـب أو طبيـبة

دُفع البـاب ليُـدخل هـو لا يُعـلم كـيف وصـل بهذه السرعـة لكنهُ يرأ أحدى المُمـرضين يُحـاول الأمـساك بهُ لتهدئتهُ دون فائدة

كُـل مايُنسمـع في الغُرفة هـو شتمهُ وصراخـهُ وصوت تُنفسـهُ السـريع يُنظر في الأرجـاء حتى وقعٌت عينـاهُ بعيـني الطبيـب سـوبين

المُتـدربين خلفـهُ ومـن الواضح بأنهم متوتريـن أو لرُبمـا خائفون من أن الطبيـب سـوبين يجعلهم يتقدمـون للمـريض الهـائج والذي دُفع المُمـرضة بعيداً عنهُ

"يونجـون-شي أُنظـر إلي ، لتهدئ قليلاً "

تحـدثت المُمرضة بتوتـر بينمـا تُبتـعد عنهُ حتى وصلت للجـانب الذي يُقبع بهُ الباب

لم يُهتـم يونجـون بما قالت أو بالأصح تُجاهلـها لم يُعرها أهتماماً ، وإنمـا أُلصق نفسـهُ في الزاويـة بينمـا يُضع يداهُ على اذنيـهُ حتى لا يُسمـع احدا

"هـي يونجـون-شي أُنظـر هُنـا فقط أُنظر إلي "
"الجـميع الى الخـارج وأغلقـوا الباب خلفكـم"

تحـدث بهـدوء في اول الجمـلة يُنظر لـهُ دون أحداً أخـر ، ومـن ثـم وجه حديثهُ الأخر للأجساد التي تُقبع بالخـلف تُنظر الى المِريض بعتاب واضح وغضـب