¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
______________
أن يُعقـد مُؤتمـر صحفـي في المُشفى لا بأس بـهُ صحيـح ولكـن أن يتـم عقدهُ بعضـو البرلماني تشـوي يجعـل مـن سوبـين غاضب كالجحـيم لكونهـم في نفس المكـان والوقـت
تنـهد بينمـا يراهـم يمشـون مـن أمامه والحُـراس حـواليـن والدهُ وطبعـا الأطُـباء من جميـع الجهـات تحيطـهُ مُتحمسـين لسمـاع بعض من الكلمات التشجيـعيـة منـه
تحـدث أحدى الأطبـاء بأحتــرام والأبتسـامة كـانت تِزين وجههِ لكـونهُ قد لاحظ من قـبل العضو البرلماني
عقـد حاجبيـهُ لرؤيـة والدهُ يُتحسس مـن الضـوء القـوي ،اوه وحسنـا ليس لديهُ أتـزان ممـا يُجعلهُ يُترنح بشكل لا أحد يلاحظه الا بـدقهَ وهـو يُشعر بالالم ولكـونهُ ذو كبرياء شامخ لا يِستطيـع البوح بذلـك
تـوسع حدقة العـين في جهة واحدة وتدلي الجفـن ،بالأضـافة الى عادة التدخيٌن بتحريك ذلك القلـم بين اصبعيـهُ ، تـلك الأعراض جميعـها لمرض واحد
مُستحـيل هـل والدهُ مُـريض ولا يتحـدث لأحـد أو لا أحد يِلاحط هذه الأعـراض أم مـاذا واللعـنه ، شتـم تحت أنفـاسه بينمـا يُقف بطيريقهم يُعترض تحـركهـم
