the hunter's mate

بارت 40

Enjöý řëäđïňğ
عندما دخلت منزل برناديت.تناقض تماما مع ما بدا من الخارج.لقد تحول من قصر مسكون قديم صارخ بالكامل "ساحرة تعيش هنا!"  إلى تصميم مهيب ومتطور صارخ بأناقة بصوت متكبر "اللعنة الغنية تعيش هنا ومن الأفضل أن تنحني وتقبل قدمي الجميلة." 

جلست على الأريكة وتبعها جيمس. نظرت إليه عند زاوية عيني. "هل انت بخير؟" سألت ، لاحظت أنه كان يتململ على مقعده.

 حول نظره ناحيتي "هاه؟ أوه ... هاه؟" نظرت بتشكيك عند رد فعله. سعل. "أوه ، لا تقلق بشأني. أنا فقط بحاجة لأخذ قسط من الراحة." 

نظرت إليه مرة أخرى قبل التركيز على التلفزيون الكبير أمامنا. "إذا كنت أتذكر بشكل صحيح أن الحمام يقع بالقرب من المطبخ. اذهب إلى هناك وأنت--"

"سوف تكون محاصرًا في متاهة إلى الأبد ولا يمكنك أبدًا رؤية الضوء مرة أخرى." دخلت برناديت غرفة المعيشة بصينية من الكعك الطازج.

نظر جيمس تجاهي وتقطيبة بسيطة ظهرت في منحنيات وجهه.

نظرت إليها وانا ازيد من حدة نظراتي "لقد أوشكت ان احصل عليه." 

دحرجت عينيها. "أتذكر عندما كنت الشخص الذي تم خداعه." تأملت.

سمعت ضحكة ساخرة من جانبي. "كم دام  بقائك هنا؟" سأل جيمس و التسلية تملأ صوته.

"ثلاثة اسابيع."

ضحك كلاهما في هستيريا

صككت أسناني مع بعضها وشكلت بيدي قبضات.

"يا رجل ، لقد كنت كذلك -" ضحكت "كنت غافلة-" ضحكت مرة أخرى. "-هناك."

أغلقت فاهي. "كان علي أن أقتل مئات الشياطين لجذب انتباهك." تذمرت وأنا أتذكر تلك الأوقات التي كنت أستحم فيها بالدم وطحن أنفي.

"كيف تأكل أو تشرب؟" 

قلت بسخرية: "لقد كنت اشرب تبولي وأكل تغوطي"-يععع ههههه- ، ولكن عندما نظرت إلى جيمس كانت عيناه عريضتين. "أنت لا تعتقد بجدية أنني -" 

"حماقة مقدسة! أعني - واو. لا بد أن ذلك أغضبكم بشدة. أعني من هو الرجل ، لا بد أن هذا كان وضعًا غزرًا."

"كفى مع النكات العرجاء والتورية العرجاء!" صرخت عليه.

رفع راحتي يديه عاليا كما لو كان يستسلم. "حسناً ، شخص ما يريد التبول." 

"أقسم جيمس بأنني سأحشو حذائي في حلقك إذا لم تغلق".

"أنا أتحدث بجدية الان ، أنا  - أنا!" شعر بالألم ليلمس الجزء الذي لكمته عليه.