the hunter's mate

بارت 44

قمت بإلغاء نشر البارت لتصحيح بعض الأخطاء لم أنتبه لها-ولأني لم أراجع البارت أبدا- فمن لم يفهم في المرة السابقة سيكون الوضع أسهل هذه المرة وأسفة سأحاول أن لا يتكرر الامر

Enjoy reading

أحاطتني همسات صامتة بالغرفة وأنا أمشي تعرفت على بعض الاشخاص من المدرسة.

كان من الواضح أنهم صدموا فهم لا يتوقعون أن تضع الفتاة البكماء الضعيفة والبريئة بندقية ملحوظة على وركها.

لكني شعرت أنه كان هناك شيء أكثر من تعابيرهم المفاجئة. الشعور الغريزي أنهم لم يفاجأوا قط أنني صيادة لكنني تجاهلت ذلك وواصلت المرور.

كان بالفعل منتصف الليل ، لكنهم مستيقظون على نطاق واسع ، متوقعين ما يفعله الصياد في أراضيهم.

كنت هناك أرتدي حلة الصبر منتظرة شيوخ هذا القطيع متأكدة من أنهم اهتزوا بالفعل من الحادث الشنيع في المخيم ورؤيتي ، ربما جعلتهم أكثر تعبًا من هذا الوضع برمته.

"جيف؟"

نظرتُ لأرى ابتسامة بلهاء مألوفة تتلصق على شفاه هذا الرجل.صفع الرجل على مؤخرة رأسه من قبل أنثى.

"أوه!" تفاجئ مارك ونظر إلى الفتاة لإعطائها نظرة توضح.

هدرت بدهشة '' ما هذا بحق الجحيم؟ '' نظر اليها وتنهد فبادرت باستعادة رباطة جأشها متمتمة"أعني ديانا".

سار الاثنان إلي ، فاجأني . كنت أتوقع منهم أن يروني الزحافات والنجوم الباردة والتعليقات القاسية ولكن لدهشتي المطلقة ، أعطوني ابتسامة ترحيبية.

"ما الذي تفعلينه هنا؟" سألت تيسا عندما اقتربوا مني ولازالت ممسكة بيد رفيقها جاك .

"العمل" ، أجبت ببساطة وحولت وزني بشكل محرج إلى ساقي اليسرى.

"يا رجل ، ليس لديك ادنى فكرة عن مدى خراب زافيير المدمر عندما ذهبت!" ضحك مارك. مهمهما" تلك الأوقات النادرة. -"

"ما المضحك؟" ظهر شخص من الخلف. كان زافيير يرتدي قميصًا أسود ، بنسيجه الذي يعانق شخصيته ، وظهر مع درو { بيتا } الذي بدا وكأنه استيقظ للتو مثل زافييرالذي كان شعره في حالة فوضوية وحاول إصلاحه بأصابعه

. لقد نظر إلي.

"هل كل شيوخ قطيعك جاهزون؟" سألت ، في محاولة عدم التحقق منه أكثر.قلت موضحة الامر "كان من المفترض أن أفعل ذلك غدًا. لكني أمضيت أسبوعًا تقريبًا لإقناعك ، لذا قد أفعل شيئًا لأجعلك مستيقظًا طوال الليل". مددت يدي. وادبرت"قُد الطريق".