البارت الرابع والثلاثون

338K 26.5K 24.9K
                                    

ابي والغزلان الجزء الثاني
للكاتبة Reem
البارت الرابع والثلاثون

اجيت بكل صلافه وجايب اعذار
تريد ارجع واكلك اني حبيتك
جنت عمري وحياتي وبيك اسولف دوم
بس هسه الحقيقه الروح ناسيتك
رحت بيدك يا وسفه للعمره ما يهواك
......وعفت ناس بثمن من وكت شاريتك
وجنت اعمي العيون وبيك اشوف النور
وهسه شوف عينك هي عاميتك
وجنت اجمل سطر في دفتر الاشعار
ومن دفتر اشعاري صدك امحيتك
بعتني بعين صلفه وما عرفت العيب
واني بطيبة كلب وبعفه جازيتك
وانت مو حلو وعادي الجمال البيك
بس باجمل صور للناس سويتك
المن جاي كلي وبعد شتريد
بمزبلة الخيانه هناك ذبيتك ..

رشا : متنازله كلشي مااريد
رجع بابا الهم واجاني وكاال هذا هو بنتي كم يوم وتصيرين حره راح يطلكج شعلان وفرح تبقى عندج
نهر : وجنات شراح يصير بيها
حجي طه : بعدنا مفاتحين موضوع جنات شغله شغله حضرو مره ثانيه جايات وهسه حسين يجي ياخذها
سليل : بابا فدووه لتتعصب وجهك اصفر لتتخربط
حجي طه : الله يعلم شلون كاعد على نار وصابر مااكوم اكتل شعلان خلاص
نهر : خلي يولي لتوصخ ايدك بيه جفينا شره المهم يطلك رشا شوكت تفتحون شغله جنات
حجي طه : هسه راجع الهم نكمل الكعده بس كمت حتى اطمنها لرشا خفت لتبقى متعرف شى ويتأذه گلبها من التوتر
رشا : بست ايد بابا وكتله الله لايحرمني من خوفك وحبك عليه
حجي طه : روحي ارتاحي بابا وانتم انطوها علاجها لتخلوها توكف هوايه وكملولي الجايات
ريم : بس بابا خلي يجيبون الاستكاين بيش اصب
حجي طه : هسه اخلي يلمهن

ريم : رجعت خدرت جاي جديد قوري جبير واكفه على الطباخ وسمعت صوته
حسين : شلونج ريم
ريم : انداريت وشفت حسين حيييل صار سنين مشايفته وكتله برود هلو حسين
حسين : البقيه بحياتج
ريم : حياتك الباقيه
حسين : مصدكت من شفتج واكفه على طولج وتشتغلين شلون صرتي
ريم : يم الله وتقربت منه واخذت الصينيه وحطيتها على السنك وانطيته ظهري ورجعت اغسل بلستكاين
حسين : اني دوم اسأل عنج بس مكدرت اشوفج لان كالو وضعج موزين
ريم : اغسل واحجي وظهري عليه تسأل عليك العافيه
حسين : محتاجه شى
ريم : لا شكراً

حسين : اذا بيوم احتاجيتي شى تره ابقى ابن عمج بغض النظر للي صار ابقى الي تربيتي وياه سحليه
ريم : سديت المي وانداريت عليه
وكتله بهدوء كبرنا بعد لا اكو سحليه ولا ساسوكي
حسين : بس ابقى ابن عمج والعشره بينا طويله ومستعد اسويلج اي شى تردي
ريم : يكولون لا تطلب الحاجات اله من اهلها
حسين : يعني قصدج اني مو اهل للحاجه ومابيه خير مااسوي التردي
ريم : افهم الي تفهمه ورجعت انطيته ظهري وكملت غسل وبديت اتحرك وهو واكف وارتب بالاستكاين بلصينيه واحط الشكر واعرف بيه يشوفني مهتميت لوجوده لان فعلاً داخلي وگلبي مهتم البي اني اعظم من ان افكر بحسين وميهمني وجوده صبيت الجاي وباوعت عليه تفضل اخذهم وعفته وطلعت من المطبخ رجعت اسمع شصار وهو مشه ورايه وطب دخل الهم وسد الباب
هااا شصار بشرن

ابي والغزلان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن